تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في هذا العالم يمكنك أن ... يا إلهي! يمكنك أن تتأذى، يمكن أن تتعرض للأذى، يمكن أن أن تتهم أو تسجن في أي وقت، في أي وقت، لأي سبب، أو سبب ملفق لك، أو ليس بالضرورة أن يكون هناك سبب.حتى لو كان لديك المال وتشعر بالأسف على أبناء بلدك البعيدين عنك، لذا ترسل بعض تلاميذك للذهاب إلى هناك بكل ما لديك من مال لإنقاذهم، لأنهم في كارثة وما إلى ذلك. والحكومة لا يزال بإمكانها القبض على هؤلاء التلاميذ، وتتهمهم بفعل أي شيء - لا أعرف ماذا - وعليهم التوقيع على بعض الأوراق التي تنص على أنهم فعلوا هذا وذاك الخطأ. أي شيء تريدك الحكومة الرسمية في تلك المنطقة أن تعترف به، عليك أن تعترف به. حتى لو كان خطأ أم لا، يقولون إنه سيتم إطلاق النار عليك على الفور –هنا، أمامهم مباشرة. لذا كان عليهم التوقيع، وإلا، سيبقون في السجن أو سيتم إطلاق النار عليهم على الفور. أجبرتهم الحكومة على التوقيع على أشياء مزيفة لم يفعلوها، حتى أنها أخذت بعض المال من ذلك. وبقية المال، لا أعرف بعد الآن.حتى لو فعلت كل الأشياء الجيدة للعالم، لا يزال بإمكان الحكومات أن تذهب وتداهم مكان التلقين الخاص بك في بلد ما أو تأخذ أجهزة الكمبيوتر من تلميذ آخر في بلد آخر، ثم تقول أنك تريد إعطاء الناس المال وتستخدم كوفيد-19 كذريعة حتى تتمكن من ”إغواء“ الناس القادمين إليك ليكونوا أتباعك. يا إلهي، أتمنى لو كان الأمر بهذه السهولة. مجرد إعطاء الناس المال أو جائزة، ومن ثم يأتون ليكونوا تلاميذك. حتى الآن، أنا أعرف راهبة واحدة فقط، ولديها منظمة غير ربحية لمساعدة الفقراء. وأنا أعطيت بعض المال لتلك المنظمة. وهذه هي الوحيدة التي أعرفها التي جاءت للحصول على التلقين بعد ذلك. لكنها أيضاً لا تمارس جيداً. غالباً، هي لا تحضر. ذهبت إلى مكان آخر، بحثت عن رهبان آخرين في بورما أو كمبوديا، أياً كان. الأمر ليس بهذه السهولة.احتياطات حكيمة للأفراد أو لأي بلد: إذا كنت لا تعرف من هو الصالح ومن هو الشرير حقاً، عليك أن تقوم بواجبك أولاً. تحقق من ذلك الشخص قبل أن تفتري عليها أو عليه، لتجنب خلق كارما سوداء لنفسك. لديك ما يكفي من الكارما السوداء بالفعل، وإلا ما كنت لتفعل ذلك. لأن الكارما السوداء تسحبك إلى مستوى أدنى، وهذا سيجلبك إلى عالم أدنى، عالم أكثر معاناة من الأرض حتى، وربما إلى الجحيم حتى.وأي دولة تعامل شخصاً صالحاً معاملة سيئة أو تتهمه زوراً، على سبيل المثال، أو تفتري على ذلك الشخص الصالح - صالح لذاك البلد ولا يسبب أي ضرر على الإطلاق - فهذه كارما سوداء للغاية. هذا يخلق كارما سوداء للبلد، وبالتالي يمكن أن يكون البلد عرضة للهجوم حتى من دول أخرى. لذا من فضلك، كن حذراً فيما تقوله، وما تكتبه، وما تفكر به. أنار الله بصيرتكم بما فيه الكفاية لتفهموا من هو الصالح لكم، من هو الصالح لبلدك. ليس عليك أن تفعل أي شيء لذاك الشخص، حتى، خاصة وأن ذاك الشخص لا يطلب شيئاً. هم يهتمون فقط بالمواقف والأشخاص المحتاجين. لذا يجب أن تعرف أن هذا الشخص جيد.لا داعي للقلق بشأن لماذا هي تفعل ذلك. لماذا؟ يمكنك أن ترى جيداً لماذا هي تفعل ذلك أو هو فعل ذلك، عندما لا يحصلون على شيء بالمقابل ولا يطلبون شيئاً. في كل رسائل الجائزة مني، على سبيل المثال، نكتب مقدماً أن "هذا المثال هو فقط لجعل الآخرين يقتدون وربما يفعلون أشياء جيدة للآخرين، مثلما تفعلون أنتم، وهو غير مشروط على الإطلاق. لن نتصل بك. لن نقبل أي شيء منك بعد ذلك. وإذا أردت منا أن نبثه على قناتنا التلفزيونية، فسنفعل ذلك. وإن لم ترغب بذلك، فلن نبثه. ولن نتصل بك أو نطلب منك أي شيء على الإطلاق بعد الجائزة." لذا، من الواضح تماماً أننا نفعل ذلك من أجل الألفة فقط، من إنسان لإنسان، أو من أجل الإنسانية جمعاء، لمساعدة العالم ليكون مكاناً أكثر ملاءمة للعيش. نحن لا نريد أي ربح من ذلك.أنا أعطي المال أينما أعطي. كل ذلك من قلبي. ثمة العديد من المعابد التي أساعدها. واحد فقط تم ذكره. من بين العديد من الرهبان الذين ساعدتهم، تم ذكر واحد فقط، لأنني اضطررت إلى المرور بقسم قناة سوبريم ماستر التلفزيونية المعني بالاهتمام بذلك. البقية، قبل ذلك لم يظهر على التلفاز من قبل. وليس فقط بضع عشرات من آلاف (الدولارات الأمريكية)، إنها مئات الآلاف - الكثير والكثير، وقد تصل إلى ملايين (الدولارات الأمريكية)، لكن لم يعرف أحد قط. سابقاً، لم يكن لدينا قناة سوبريم ماستر التلفزيونية أو لا أحد يذهب إلى هناك أو يرى مثل هذه الأشياء على أي حال. نحن نفعل كل ذلك باسم الله، بنعمة الله وبرحمة سائر المعلمين، من كل القلوب المحبة - قلبي المحب النقي، الحب النقي فقط. لم أرغب بشيء.أعني، بصدق، لو كنت أريد المال والشهرة، كان يجب أن أبحث في جميع البلدان الغنية وأحاول التواصل مع كل المشاهير أو الأشخاص ذوي السلطة. لكن لا، لم أفعل ذلك أبداً. بأي وقت، أي شيء له علاقة بالمشاهير أو السياسيين، هم الذين تواصلوا معي من خلال شخص ما. أنا لم أعرفهم من قبل. هذه هي الحقيقة، وكلكم تعرفون ذلك. سيكون من السهل إذا كان بإمكانك تجنيد الناس عن طريق إعطاء المال أو الجوائز. لا، الأمر ليس كذلك! أنا أيضاً أعطي جوائز للعديد من الأشخاص الكبار والمشاهير. لم يصبحوا تلاميذي أبداً. أحياناً يكتبون رسائل شكر، وأحياناً لا.يسعدني أن بعض المستحقين قد تلقوها. طوال حياتهم كسياسيين، كانوا يضحون بأشياء كثيرة لإدارة بلادهم، لمساعدة شعبهم لمصلحتهم، بأفضل ما يمكنهم فعله - على الأقل إذا كانوا يستحقون، على الأقل لديهم شيء ملموس يمسكوه بأيديهم ليعرفوا أنني أقدرهم. وكأن هناك من يقدّرهم شخص ما يعرف أنهم يعملون بجد مع بنيتهم الصافية وقلبهم النقي. على الأقل لديهم القليل من من الراحة قبل أن يموتوا عندما يتقاعدون بالفعل على سبيل المثال سيفكرون بذلك. أو حتى خلال فترة خدمتهم، يتذكرون الشيء الذي تلقوه مني مع كل المديح والتشجيع، وسيفعلون ما هو أفضل لصالح العالم، وبلدهم، من أجل شعبهم. هذه هي النية الوحيدة.أنا أعطي الكثير من الجوائز والمساعدة المالية للعديد من مراكز رعاية أمة الحيوانات. أنا لم أرى أي فرد من أمة الحيوانات يأتي ويصبح تلميذي أو لينال التلقين! ذات مرة، عندما جئنا لأول مرة إلى أرضي في كوستاريكا، كنا سنقوم بمنح التلقين. لذا كان هناك كومة من الأوراق حول القواعد التي يجب الالتزام بها من أجل نيل التلقين، مثل أن تكون نباتياً(فيغان) لا تشرب الخمر، لا تتعاطى المخدرات، لا تسرق، ولا تقتل. كانت هناك كومة من الأوراق مطبوعة على هذا النحو ليتم إعطاؤها للملقنين الجدد. ذهبت إلى ذاك المركز في كوستاريكا. لدي أرض صغيرة هناك. في ذلك الوقت، لم يكن لدي الكثير من المال. لكن لدينا قطعة أرض هناك، ولا تزال هناك. لذا، وضعوا الأوراق في الشاحنة، شاحنة مفتوحة، وحملوها إلى المركز.أنا جلست في شاحنة أخرى أو سيارة أخرى - إذا كانت هناك سيارة. ربما تكون مغطاة بثقوب الرصاص كما حدث في كاليفورنيا من قبل. لا يهم. حياتي مثل الأفلام الكبيرة. حتى مع وجود العديد والعديد من الأفلام، لن تكتفوا أبداً إذا أخبرتكم بكل شيء.الآن، عندما عدنا إلى المركز مع الشاحنة مفتوحة هكذا، مع كومة الأوراق لمنح التلقين، جاء فرد من أمة الأبقار إلى الشاحنة وأخرج ورقة واحدة من الكومة. والكومة، قاموا بتثبيتها معاً لم يتركوها مفتوحة لتطير في مهب الريح بينما كانوا يقودون. وتمكن فرد أمة الأبقار بطريقة ما من الحصول على ورقة من أوراق تعليمات التلقين، وهرب بها. المركز كله في ذلك الوقت كان لديه الكثير من العشب الأخضر المنمق، والنباتات الجديدة والزهور، لكنه توجه مباشرة إلى الشاحنة، أخذ ورقة خاصة بالتلقين في فمه وهرب بها. ضحكنا جميعاً بعد ذلك. وتساءلنا ماذا أراد أن يفعل بها.في ذلك الوقت، كان هوانغ هونغ هاي لا يزال على قيد الحياة. كان يعمل لصالح السفارة التايوانية (فورموسا) السفارة في كوستاريكا. وأخبر الجميع عن ذلك أيضاً. والناس الذين لم يروا ذلك ضحكوا كثيراً. سعداء من أجل فرد أمة الأبقار، لكن يتساءلون ... أنا متأكدة من أن فرد أمة الأبقار سيتبارك بفضل نيته وقلبه النقي ليتحرر. الله لن يهمل ذلك أبداً. سيرى الله ذلك. وجميع القديسين، والحكماء والبوذات سيرون أن فرد أمة الأبقار أرادوا حقاً فعل شيء ما لا يريد العديد من البشر فعله، ولا حتى التفكير فيه بل هم ينظرون إليه بازدراء والافتراء عليه- الافتراء على الطريقة التي اضطررت للمرور عبر العديد من الجبال والأنهار، وكدت أن أموت عدة مرات في جبال الهيمالايا، للحصول عليها وجلبها إلى الوطن مجاناً للجميع. ليس الأمر أنهم لا يأخذونها فحسب، بل يفترون ويثرثرون، كما أنهم يعرقلون الآخرين كي لا يفكروا حتى بالمجيء للحصول على هذا التلقين للتحرر.Photo Caption: نحن جميعا بحاجة إلى الرحيق لكي ننمو بشكل أكبر من الحياة!