Excerpt from “Ancient Aliens: The Doomsday Prophecies (Season 4) | History” by HISTORY– Feb. 17, 2012, Narrator: وفقًا للعلماء، اعتقد شعب المايا أن الوقت، مثل النجوم، يتحرك في أنماط متكررة، تسمى دورات التقويم، وأن هذه الدورات يمكن استخدامها للتنبؤ بالأحداث المستقبلية. تستمر إحدى دورات التقويم هذه، وهي العد الطويل الماياني، ل مدة 5125 عامًا وستنتهي في 21 ديسمبر 2012. ولكن لماذا؟ لماذا اختار المايا هذا التاريخ؟ وماذا كانوا يعتقدون أنه سيحدث لعالمنا؟ ربما يمكن العثور على دليل في ظاهرة فلكية تقع في مركز مجرة درب التبانة، وهي منطقة لا توجد بها نجوم.Dr. Sean David Morton: كان شعب المايا على علم بذلك. لم يعرفوا فقط أين يقع مركز المجرة، بل أدركوا أيضًا أنه عبارة عن ثقب أسود يبلغ عرضه سنة ضوئية، أطلقوا عليه اسم الصدع العظيم.Logan Hawkes: كان المايا يعتقدون أن هذه هي قناة ولادة الكون، وأن كل الأشياء جاءت من قناة ولادة الكون. وفي 21 ديسمبر 2012، أصبحت الأرض والشمس وقناة الولادة هذه، الشق المظلم، في محاذاة مثالية. ولا يحدث هذا إلا كل 26000 عام.Excerpt from “Countdown to Apocalypse” (2004), Speaker1: ربما كان السبب هو المناخ. ويبدو أن بعض أحداث تغير المناخ السريعة إلى حد ما قد حدثت في ذلك الوقت. وحجتي هي أن تغير المناخ هو المحرك الأساسي لتطور المجتمعات البشرية.Excerpt from “Ancient Aliens: The Doomsday Prophecies (Season 4) | History” by HISTORY– Feb. 17, 2012, Logan Hawkes: كان المايا يعتقدون أن هذه المعرفة جاءت إليهم من آلهتهم، وأن آلهتهم كانت موجودة في النجوم.Giorgio A. Tsoukalos: وفقًا لشعب المايا أنفسهم، لم تكن هذه المعرفة شيئًا ابتكروه، بل أعطيت لهم كهبة من الآلهة. لم تكن الهبة في ذلك الوقت أشياء مادية، بل كانت المعرفة. المعرفة هي عملة الكون.
إذا لم يتغير البشر هذا ما سيحدث. يعني أن العالم كان سينتهي في عام 2012.أو كحد أقصى إذا أذن الله، ونحن الكائنات السماوية وأنا نفسي، كلنا معاً، يمكن التمديد لبضع سنوات. لقد أعلنت ذلك من قبل، قلت بتواضع: "أربع سنوات" ولكن هذه هي الحقيقة. يمكن أن يكون أكثر قليلا. لأنني لم أكن متأكدة كم يمكنني التمديد. لقد مرت أربع سنوات كنت متأكدة منها، لذلك أخبرتكم. أربع سنوات زادت السنوات... لكن لم يكن لدي الوقت دائمًا، أو الفرصة لأخبركم، فعندما التقينا، كانت لديكم أسئلة وبعد ذلك استمتعنا قليلا ثم... لقد نسيت أيضا، وقلت في نفسي، "لا يهم، إنهم يعرفون ذلك. إذا مرت أربع سنوات وما زالوا على قيد الحياة، عندئذ سيعرفون أن عمر العالم قد تم تمديده، لعدة سنوات أخرى." لذلك، لم أقل الكثير. لكن هذه الأيام، الأمر بالغ الأهمية حقًا.من 2024 حتى [20]27، هذه السنوات نعمرها أو ندمرها. لذا من فضلك، عش حياة بسيطة. من فضلك كن نباتيًا (فيغان)، وأخلص التوبة واعبد الله. اعبد المعلم أيضًا، إذا استطعت. كن نباتيًا (فيغان)، وأخلص التوبة، واعبد الله. احمد الله. أضف إلى ذلك أبناء الله وأي سيد في معتقداتك، إذا كنت تعلم أنهم صالحون، من الديانات الرئيسية. ثمة أيضاً معلمين آخرين غير معروفين لأنه ليس مقدر لهم أن يكونوا معلمين بشكل علني. أو قد لا يكون لديهم الإذن بأن يكونوا معلمين بشكل علني، أو قد لا يكون لهم صلة مع أي شخص ليكون معلمهم الجسدي أو لجمع التلاميذ. يمكن لبعض الناس أن يعلموك أشياء كثيرة، لكنهم غير متاحين، ليسوا متاحين علانية.حتى ممارسة أي شيء هو الكثير من العمل. طريقة الكوان يين هي الأفضل. حتى لو مارست للعيش إلى الأبد، إذا كان العالم مثير للمشاكل هكذا، كيف ستعيش إذا انفجر الكوكب كله إلى العدم؟ وإذا خرجت وكان هناك حروب حولك، وقنابل وكل ذلك، ستسحق الجسد كله إلى لا شيء. وحده الجسد في الحالة المادية والنقية يمكنه البقاء إلى الأبد إذا مارست طريقة معينة، والتي يجب أن تجد لها معلماً محدداً - من الصعب جدًا العثور عليه، لأنهم لا يريدون الاختلاط بالبشر. إذا كان هناك تقارب، ربما يعلمون تلميذًا أو اثنين، هذا كل شيء. لن يصنعوا مدرسة جماعية لتعليم كل من يأتي إليهم كما في طريقة الكوان يين. أنا أيضاً لا أريد ذلك، لكن الأمر فقط أنه... لا يمكنني الرفض.الآن، لنفترض أنك تريد تعلم أشياء كثيرة مثل التي تعلمها البوذا. ترك بوذا العديد من السوترات التي وصفت كيف علَّم البوذا أنواع الطرق للتلاميذ المختلفين في عصره. وقد تعلم البعض بعض هذه الطرق، كأن يمكنك العيش لوقت طويل، على الأقل 1000 سنة أو أكثر. أو ليس عليك أن تأكل. إذا لم يكن لديك طعام، ليس عليك أن تأكل. أو يمكنك الطيران في الهواء، أو يمكنك رؤية المستقبل، شيء من هذا القبيل. يمكنك فعل كل ذلك. حتى بدون أن تصبح بوذا بعد، يمكنك ذلك. كما يمكنك أن تعيش طويلاً.لقد حاولت أن أطيل عمري، كسب المزيد من الوقت لحياتي مع بعض المساعدة والدعم من صاحب الجلالة ملك طول العمر، الذي هو الآن لا يزال يعيش على هذا الكوكب وعمره يتجاوز الـ 300 عام، لأنه مارس الطريقة التي علمها البوذا ومارسها خلال حياته على الأرض. لهذا السبب قال البوذا أنه يمكنه أن يعيش إلى الأبد، لو أن أناندا طلب منه ذلك.نحن البشر نرتكب الكثير من الأخطاء في بعض الأحيان. لا يهم. كل ذلك من أجل بعض الخير. رغم أننا كنا نود أن نبقي البوذا هنا معنا للأبد. كنت أود أن أرى البوذا شخصياً بنفسي - أعني، في المستوى المادي. في الوقت الحاضر، الأمر أسهل، لكن لا يزال من الصعب مقابلة مثل هذا الكائن العظيم مثل البوذا ومثل ماهاكايابا، حتى لو كان لا يزال على قيد الحياة.Photo Caption: الربيع ملك لك للصنع والمشاركةمقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 12 من 19
2024-09-12
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
حسناً، أين كنا؟ لذا، من بين كل ممارسات التأمل أو الممارسات الروحية العديدة التي تعلمتها، فإن طريقة الكوان ين هي الأفضل، والأكثر ملاءمة لهذا الوقت المزدحم وهذه الفترة من الزمن حيث لا نعرف ما إذا كان العالم سيظل موجودًا غدًا أم لا. ليس مسموحاً لي أن أخبركم، ولكن يمكنكم الدعاء، ولتفكير بإيجابية، والوثوق بقوة الله والعديد من المعلمين في السماء لتقديم يد العون. ولكن عليك أن تسير في الطريق الصحيح. إذا كنت تريد الذهاب إلى الجنوب، وتواصل التوجه شمالا، عندئذ لا أستطيع مساعدتك. الكون بأسره لا يستطيع مساعدتك. لذلك عليك أن تعرف أين وجهتك.من المفترض أن تحدث كوارث كثيرة. جميع العرافين والمتنبئين منذ القدم وحتى العصر الحديث، يعرفون ذلك، وجميعهم أعطوكم تنبؤاتهم. والأمر كله دقيق، كان من المفترض أن ينتهي العالم بحسب تقويم المايا سنة 2012. ولكن بعد ذلك قلت لكم، "أوه، لقد أطلت المدة لأربع أو خمس سنوات أخرى." استمريت في إطالة المدة حتى الآن. ولكن إذا كان الله لا يريد قبول التقدمات منا بعد الآن، فلسوف يختفي العالم.ثمة خياران الآن: من قبيل موت 90% من الناس، وسيتجدد العالم ولا يبقى سوى عدد قليل من الناس ليبدأوا من جديد. أو الخيار الثاني: تدمير كامل. حتى الآن، العمال السماويون وأنا، بفضل الله تعالى وبرحمة وعون ورعاية سائر المعلمين، بإمكاننا الاستمرار القتال والتمتع بالأمل. ولدي أمل كبير. ولكن لا يزال يتعين عليك أن تأتي معنا. عليك أن تسير في طريق السماء. لا يمكنك فعل السيئات التي أنت نفسك تعرف أنها غير أخلاقية وسيئة المستوى.أنا أعرف الكثير منكم، بما في ذلك الرهبان، والقساوسة والراهبات، مهما كان منصبكم الرفيع ومهما كان عدد سنوات ممارستكم، لا ترون شيئًا، ولا تعرفون شيئًا من البوذات. فقط تعاليم الكتاب المقدس المتبقية، وليس التجربة الفعلية. كما قال بوذا: يمكنك سماع الصوت (السماوي الداخلي) للمحيط، ويمكنك رؤية هذا النور (السماوي الداخلي)، ذاك النور. في الكتاب المقدس المسيحي، يقول أيضاً أنه يمكنك سماع البوق من السماء، تفتح السماء وترى هذا، وترى ذاك. ويمكنك أن ترى حتى الشجيرة تحترق، لكن الشجيرة لا تحترق. كل ذلك لأنه النور (السماوي) الداخلي، وليس النور الخارجي المادي. والصوت (السماوي) الداخلي، وليس الصوت الخارجي. حتى لو لم تكن بجوار المحيط، يمكنك سماع الأمواج، على سبيل المثال هكذا. ووغيرها من الألحان (السماوية الداخلية) -حتى لو كنت لا ترى أي شخص يعزف أي شيء -يمكنك سماعها، حتى مثل عزف البيانو في مكانك، رغم أنه ليس لديك أي بيانو، وليس لديك أي جيران حولك لأميال. هكذا، يمكنك أن تسمع، يمكنك أن ترى.حتى لو كنت لا ترى، بعد أن تصبح راهباً أو تمارس البوذية لعقود عديدة لا يجب أن تتخلى عن الإيمان! فقط آمن واستمر في روحانيتك، مهما كانت ممارستك الروحية - على الأقل ممارسة أخلاقية، مثل أن تكون نباتي(فيغان)، لا تقتل، لا تؤذي الآخرين بأي شكل من الأشكال، لا تفتري على أحد. لأنك لا تفرق بين فلان وفلان؛ أنت لا تعرف من هو بوذا، ومن ليس كذلك! إذا كنت تعرف حقاً أن هذا الشخص ليس بوذا، فدعه وشأنه. إذا لم يؤذيك، إذا لم يسبب لك أي مشاكل أو يريد أي مال أو أي شيء، فدعه وشأنه، لتحمي نفسك من الكارما السوداء. لأنني تعرضت للافتراء ونشر الإشاعات، وهم يفعلون ويقولون كل أنواع الأشياء عني. لم أستطع أن أشرح أو أطهر سمعتي بما فيه الكفاية.ولكن الآن، بالحديث عن ذلك، لا بد لي من توضيح شيء: لا بد لي من مسح أسماء كل العرافين، والمستبصرين الذين أخبروكم بكل التنبؤات حول نهاية عصرنا، حتى قبل عام 2020. كان ذلك قبل عشرينيات القرن الحالي. حتى عام 2016، [20]17، [20]18، [20]19، و[20]20، كان ينبغي أن ينتهي العالم. فإذا كان أحد من العرافين قال ذلك، أو حتى لو توقف تقويم المايا عند عام 2012 فقط، فكلها تنبؤات صحيحة. فقط في عام 2012، كانوا جميعا على حق. كلهم رأوا الحقيقة.