أنا فقط أطلب منهم أن يتوبوا ويغيرا الطريق الذي يسلكونه، لأنهم يذهبون في الاتجاه الخاطئ. هذا كل شيء. أنا فقط كمرشد يقول لهم، "هذه الوجهة خاطئة. اسلكوا هذه الطريق ". ولكن إذا استمروا في السير على نفس الدرب، فإنهم متجهون إلى هلاكهم. ما من شيء يمكنني القيام به.
إذا، على سبيل المثال، الرئيس في ذلك المكتب يتلقى الرشاوي، والمرؤوسين الآخرين الأصغر منه يجب أن يدعموه كذلك. وإلا. أو يتحزبون معا في مجموعة واحدة، ويجب على الكل أن يتلقون الرشاوي معاً، وإلا. (نعم.) إذاً، هذا العالم إلى الآن، ومن نواح عديدة، لا يزال عاجزاً، ونعاني من الكثير من الأوبئة. (نعم، يا معلمة.) ليس الفايروس فقط. الفايروس في المجتمع، في النظام الحكومي، في النظام الاجتماعي، علاجه أصعب بكثير من علاج كوفيد-19. لكن ما العمل؟ يجب على البشر أن يتعلموا. (نعم، يا معلمة.)
وعلى أية حال، علينا التحلي بالصبر. ومهما فعلوا، عليهم تحمل النتائج بحال لم يتحولوا ويتوبوا ويتغيروا. (نعم، يا معلمة.) طلبت من الناس، أن يتوبوا ويتحولوا فقط. لم أطلب منهم أن يكونوا تلاميذي. لم أطلب منهم حتى معرفة عناوينهم، وأسمائهم. لم أطلب منهم المال أو نفوذهم أو منصبهم أو قدرتهم على مساعدتي. لا شيء! أنا فقط أطلب منهم التوبة والتغيير إلى الاتجاه المعاكس الذي يمضون فيه؟ لأنهم يمضون في الاتجاه الخاطئ هذا كل ما في الأمر. أنا مجرد مرشد لإخبارهم، "بأن ذاك الطريق خاطئ. اذهبوا من هذا الطريق." لكن بحال استمروا في السير بذاك الطريق، فسيلقون هلاكهم. ولا يسعني القيام بأي شيء. (نعم، يا معلمة.)
لذا، لا تسألوني بعد الآن بشأن بركة المعلمة التي من شأنها أن تجعل كل شيء جيد. هي تجعل بعض الأشياء جيدة، وليس كل شيء جيد. (نعم، يا معلمة.) وحتى لو جعلت هذا الجيل جيد، فهذا لا يعني أن الجيل القادم أو الذي يليه، والذي يليه، ويليه سيكون جيدا. تماما مثلما ضحى المسيح من أجل مجموعة تلاميذه وربما البعض من أقاربهم، لكن ليس للعالم بأسره. (نعم.) وليس للجميع بعد جيله. (نعم، يا معلمة.) بالطبع، إن تعاليمه تبقي بعض الناس على الدرب السوي. لكن ما زالت، النقطة الرئيسية هي - الخير، الرحمة. معظمهم لم يفهم ذلك. وأعمى يقود أعمى، وكلاهما سيسقط في الحفرة. وهذه هي النتيجة. لا أحد يسعه تغيير ذلك. (نعم، يا معلمة.) بحال قاد الأعمى أعمى فسيسقطان معا يوما ما، أليس كذلك؟ (صحيح.) وإذا صادف وجود شخص ما في الجوار يشعر بالأسف اتجاههم ويقول: "لا، لا، لا. لا تذهبوا إلى هناك، لا تتقدموا للأمام، استديروا وانعطفوا يسارا. أو عودوا أو "جدوا طريق آخر." وإذا لم يفعلوا ذلك، فماذا يمكننا أن نفعل؟ (نعم، صحيح.) لا بأس بإطعام الناس، لكن من الأفضل تعليمهم كيفية إطعام أنفسهم. (نعم، يا معلمة.) هذا أمر طويل الأمد وأكثر فائدة للجميع. لا يمكنهم الجلوس هناك، والقيام بكل شيء شرير للآخرين، بما في ذلك الحيوانات، وبعد ذلك تتوقعون من أي معلم أن يأتي ويعمل هولا هوب، وبعد ذلك يصبح كل شيء على ما يرام. لكن هذا ليس ما يرام بالنسبة للضحايا. هذا ليس عدلا بالنسبة للحيوانات أو للضحايا (صحيح.) كل هذا الآثام. إذاً، أنتم تعرفون الآن. بالنسبة للصحفيين، أنا أثني عليهم لفعلهم هذا الشيء النبيل، لكني لا أعرف ما إذا كان ذلك يمكن أن يحدث فرقا كبيرا. قد يحدث فرقا، لكن لاحقا يمكن أن يحدث فرقا أسرع، آمل ذلك . وآمل من جميع الصحفيين في العالم بأسره أن يتبعوا خطى هؤلاء المراسلين الشجعان والصالحين في بريتاني في فرنسا.
أوه! أنا مرهقة جدا لدرجة أنني أتكلم بلسان ملتوي. أحبانا، لا تكون روحي في حالة تحكم كامل بجسدي. يمكنكم أن تروا أنني أقول كلمات كثيرة خاطئة. ولا يسعني أحيانا نطقها (نعم، يا معلمة.) ليس هذه الكلمة فحسب، بل الكثير. أعرف ذلك في رأسي، لكنها لا تخرج بشكل صحيح. كما هو الحال غالباً، وأنا أمسك بالأشياء وتسقط، تسقط من يدي، رغم أنني أعرف أني أمسك بها في يدي. أحيانا تسقط من يدي. لقد كانت في يدي بالفعل، ومع ذلك تسقط. لأنه ربما لم يكن لدي الطاقة اللازمة لحملها. أحيانا أكون كما لو أن بطاريتي منخفضة جدا شيء من هذا القبيل. أو أحياناً، بحسب. كذلك لم أعد إلى الجسد. الاتصال ليس راسخا بعد بين الجسد والقيادة الأعلى للروح. (نعم، يا معلمة.) يمكنكم المضي قدما و الضحك جهلي بالقراءة، لكن (لا، يا معلمة.) أنا كل شيء. أنا بكل تواضع بأي وقت، بأي مكان، بأي حال. لدي العديد من الأشياء الأخرى للاعتناء بها، رغم أنها غير متوقعة. دائما ثمة بعض العمل الإضافي لي، ليس العمل في سوبريم ماستر تي في فحسب (نعم، يا معلمة.) وليس المؤتمر معكم فقط.
أنا سعيدة أننا أجريناه. لأنه من دون كل أسئلتكم، ربما أؤخر رسالتي لا أدري إلى متى (نعم.) الرسالة التي كان من المفترض أن أتحدث عنها في 24 يوليو بالفعل. لأنني أيضا كسولة للغاية لوضع البودرة المضادة للمعان على وجهي وكل تلك الأشياء، (نعم، مفهوم.) وأجعله مناسبا قليلا للكاميرا وكل ذلك. ولأجمعكم كذلك. كنت أفكر ماذا سأفعل حيال ذلك؟ لأنها رسالة قصيرة. إنها ليست مؤتمر طويل، لذا ظننت أني لا أريد أن أجمعكم يا رفاق لمجرد الحديث عن ذلك. ثم كنت أفكر، أوه، ربما بوسعي التحدث على الهاتف دون فيديو،" وكنت أفكر، أفكر وبعد ذلك مرت أربعة أو خمسة أيام بالفعل. لقد مر الوقت بسرعة! أدركت ذلك بالأمس بأنه مر خمسة أيام بالفعل منذ اليوم الذي أردت فيه أن أقدم الرسالة لمجموعتنا. (نعم، يا معلمة.) على الأقل جماعتنا، ليس للخارج، للأشخاص غير الملقنين، لأنني لا أعرف إلى أي مدى هم يؤمنون بما قلته وإن كانوا يستمعون حتى أو كم من الممكن أن يفعلوا أي شيء أقوله. لذا على الأقل لمجموعتنا في كل مكان في العالم، ليعتنوا بأنفسهم. هذا كل ما أتمناه. (نعم، يا معلمة.) بالطبع سيكون من الأفضل بحال كان العالم يستمع أيضا، لكني لا أحمل آمالا كبيرة، وفق الطريقة التي تسير بها الأمور. الموت يقف بالفعل على باب العالم ومازالوا مستمرين بالعمل كالمعتاد، التهام اللحوم، وشرب الكحول، والتحدث بالهراء، وعدم فعل أي شيء عديم الفائدة. (نعم، يا معلمة.) الناس يموتون بأعداد لا تحصى. يمكنكم أن تلاحظوا في الأخبار أن الكثير من الحفر تحفر في كل مكان (نعم.) وليس هناك ما يكفي حتى، من أجل التوابيت، القبور. هكذا، بكل بساطة تحفر القبور في كل مكان فيه مساحة ويتم إنزالهم لأسفل، هذا كل شيء. بشكل غير رسمي. أترون ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) دون تحفظ، الرسالة التي أريد إيصالها بأسرع ما يمكننا (نعم، يا معلمة.) هي أن يعتني الناس بأنفسهم. من أجل سلامة الناس وصحتهم -وحياتهم. (نعم، يا معلمة.) فهي يمكن أن تنقذ الكثير من الأرواح. (نعم، يا معلمة.) لأنه بحال واصلتم تكرار الأمر، والتكرار، لربما تلقى بعض الكلمات آذان صاغية لدى بعض الناس. (نعم. نحن نأمل ذلك،) تماما كما النكتة التي قرأناها في مكان ما. عن شركة المبيعات، حيث قال الرئيس للموظف، "كما تعلم، بحال لم يشتروا الناس، ما عليك سوى الاستمرار بالتكرار، التكرار، والتكرار، وحينها يزداد احتمال شرائها." فقال الموظف، "نعم، يا سيدي." ثم قال الرئيس، "حسنا. لماذا جئت إلى مكتبي في أولاً؟" فقال، " علاوة، علاوة، علاوة، علاوة." تلميذ سريع، سريع، سريع. (نعم.)
أي أسئلة أخرى؟ ( لماذا إذا كان الناس الذين يجلبون كلاب المعلمة (إليها)، باقترابهم من المعلمة، ستخسر المعلمة 14٪ من القوة الروحية وحفظ الطاقة لمهمتها؟ ) لأن مستواهم منخفض جدا. طاقتهم كثيفة حتى لو كانوا قد انتقلوا إلى المستوى الرابع بالفعل. هذا أفضل بكثير، لكن البعض ليسوا بذاك المستوى. البعض ليسوا بمستوى أعلى، الثالث أو الرابع فحسب. هذا ليس جيدا. (نعم، يا معلمة.) الطاقة ليست مصقولة بما فيه الكفاية لأجل سلامتي، خصوصا عندما أكون في خلوة تأملية. (نعم، يا معلمة.) في الخلوة التأملية، يجب أن تكون معزولا عن العالم. يجب ألا ترى أحدا، أي كلاب، أي كائنات، لا شيء. (نعم، يا معلمة.) في التبت، في الماضي، مثل، زمن ميلاريبا، كانوا ليصنعوا لك ... مثل كهف صغير ومن ثم يغلقون عليك تماما. وتبقى في الداخل هناك إلى الأبد. لا يوجد سوى مجرد فتحة صغيرة، ليتمكن الناس من جلب الطعام لك. وحتى، الشخص الذي يجلب الطعام يغطي يديه، حتى لا تعرف من هو. هذا ما كانوا يفعلوه. (مذهل.) حتى الأيدي لا تظهر. عندما قمت بالخلوة لأول مرة في هسيهو، بالفعل وضعت كل شيء جانبا. قلت، "سأدخل لوحدي لا كلاب، ولا بشر، لا سوبريم ماستر تي في، لا عمل، لا شيء." وعلى الفور، شعرت بمثل هذا السلام. يا له من ... أوه! يا لها من سعادة. يا له من رضا وهدوء البال. وكانت تلك هي المرة الوحيدة. لكن لاحقا. لأن العديد من الأشياء لا تكون صحيحة بالنسبة لعمل سوبريم ماستر تي في عندما لا أكون موجودة، فلاحقا لم يعد بوسعي أن أتركه.
لذا، أنا لا أدري ما إذا كنت حقا في خلوة تأملية. فأنا أبذل قصارى جهدي، ولكن ليس كل ذلك. مفهوم؟ (نعم، يا معلمة.) إنها ليست خلوة تأملية عادية. ربما أفضل من لا شيء. لقد أخبرتكم من قبل بأنها ليست فعالة 100٪. (نعم، يا معلمة.) لكن ماذا يسعني أن أفعل؟ أنا مجرد شخص واحدة. وعلي أن أفعل أشياء كثيرة أقسم نفسي لعدة أقسام دقيقة جداً. السؤال التالي، في حال كنت راضية بالفعل (نعم، يا معلمة.) عن هذا السؤال؟ (نعم، يا معلمة. شكرا لك.) لأن طاقتكم كثيفة للغاية. ومستواكم ليس عال بما يكفي. هذا هو السبب. لهذا السبب أنا أخسر. أحيانا أثناء الخلوة التأملية، بسبب الحالات الطارئة، بسبب موت الكلب، كنت أرى الكلاب أحيان، وحينها، تحل الفوضى. على الفور. (يا للهول.)
( السؤال متعلق بأنه، بحال لم يقترب التلاميذ من المعلمة لمسافة تسعة أمتار، وماذا عن، عندما تتحدث المعلمة مع التلاميذ عبر الهاتف؟ ) نعم. ماذا عن ذلك؟ سأخسر بالتأكيد لأنكم ستقومون ببثه على سوبريم ماستر تي في أيضا ليراه العالم بأسره، ليس أنتم فقط. علي أن أضحي. (نعم، يا معلمة. شكرا لك.) (شكرا لك، يا معلمة.) ماذا أفعل غير ذلك؟ أنا أعلم كل ذلك، لكني ما زلت أقوم به. حتى الآلهة، الآلهات والمعلم المطلق حذروني. فأقول، " لا بد لي من القيام بذلك." حتى كلابي قالت لي. حتى كلابي، بعضهم حاول حقا التسبب بالمشاكل في نظام عملي، حتى أتوقف عن العمل. حتى أنهم فعلوا ذلك عن قصد. فقلت، "لا تفعلوا ذلك مرة أخرى. فأنا أفعل هذا طوعا، لا بد لي من القيام بذلك، لأنه ما من أحد آخر سيقوم بهذا بالطريقة التي أفعلها أنا." أخبرت كل الكلاب أن يتوقفوا عن ذلك. لذا، توقفوا. لقد أرادوا حمايتي. قالوا: "إن البشر لا يستحقون التضحية لدرجة أن تصبحي بلا قيمة وعاجزة وبلا قوة هكذا." فقلت، "لا تتدخلوا في عملي." أنتم الآن تعرفون (مفهوم.) الحقيقة الكاملة. أنه لا بد لي أن أقوم بذلك. على الأقل لحمايتكم أنتم وإخوانكم وأخواتكم الملقنين. (شكرا لك يا معلمة.) إذا لم يستمع الآخرون فعلى الأقل أنا أحذركم يا رفاق، تلاميذي. لأنه بحال لم أقل ذلك فلن يعرفوا. (نعم، يا معلمة.) العديد منهم لا يشاهدون التلفاز بعد الآن، وهم لا يعرفون الأخبار. (صحيح، نعم.) قد يكونوا مهملين للغاية. كما لديهم أيضا أفراد عائلتهم الذين يعتقدون كذلك أنه لا بأس بالسماح لهم بالخروج دون مبالاة، ودون حماية. (نعم، يا معلمة.) أذا، يجب أن أقول ذلك على مسؤوليتي الخاصة. هذا منذ عقود بالفعل. ما الذي نتحدث عنه الآن؟ الآلهة أخبرتني بهذا، قال لي ذلك، ولكني لا أفعل دائما ما تقوله لي الآلهة. (نعم. يا معلمة.)