بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

افتح باب الحكمة، الجزء 1 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
ولدت المعلمة السامية تشينغ هاي في أولاك (فيتنام) ودرست في أوروبا. بعد ذلك، عملت ضمن الصليب الأحمر الدولي. من خلال عملها، واجهت الكثير من المعاناة الإنسانية أكثر مما يمكن لأي شخص أن يخفف منها أو يقضي عليها. كانت قد قرأت السوترات التي تقول، من أجل مساعدة البشرية بأفضل طريقة ممكنة، يجب على المرء أن يكتشف الحقيقة، وفهمها بوضوح، وتحقيق الاستقامة. لذا، اتخذت قرارها بالسفر على نطاق واسع إلى بلدان مختلفة بحثاً عن الحقيقة. حتى أخيراً، في جبال الهيمالايا، وجدت الاستنارة من خلال ممارسة طريقة الكوان يين. بعد ذلك، سافرت لممارسة التأمل بأماكن مختلفة.

ذات مرة، بينما كانت تتأمل في تايوان(فورموزا)، ذات ليلة، سافرت مجموعة من الناس خلال عاصفة ماطرة للعثور على المعلمة وطلبوا منها أن تمنحهم التلقين. أخبرتهم أنها لا تستطيع منحهم التلقين. توسلوا إلى المعلمة أن تعطيهم التلقين، مستشهدين بحلم حيث أخبرتهم كوان يين بوديساتفا في أحلامهم بأن شخصاً ما سيمنحهم التلقين. فقالت المعلمة: "لنفعل ذلك كما يلي: إذا أردتم أن أمنحكم التلقين، يجب أن تلتزموا باتباع نظام غذائي نباتي(فيغان) والالتزام بالوصايا الأخلاقية لمدة ستة أشهر." كان لدى هؤلاء الناس عزيمة حقيقية وفعلوا ما طلبته منهم المعلمة لمدة ستة أشهر وعادوا لرؤية المعلمة مرة أخرى. وهكذا، منحت المعلمة التلقين لأول مرة، في ذلك اليوم.

بعد اختبارهم الفوائد المكتسبة من اتباع تعاليم المعلمة، طلبوا من المعلمة عدم كتمان الحقيقة. يجب تلقينها حتى يتمكن المزيد من الناس من الاستفادة من طريقة الكوان يين. بدأت بإلقاء المحاضرات والسفر إلى بلدان مختلفة، تلقي المحاضرات أينما طلب منها، ويرشدها الآخرون. وقد سافرت حتى الآن إلى أكثر من مائة دولة ولديها أكثر من مائة ألف تلميذ.

إلى جانب منح محاضرات وأحاديث الدارما والإجابة على الأسئلة بشأن التعاليم الروحية، تقدم المعلمة أيضاً المساعدة المادية لتخفيف المعاناة بأي مكان تقع فيه الكوارث، أو فيضانات، أو الجفاف، أو الانفجارات البركانية، أو نوبات البرد، أو الزلازل. كما اكتسبت أعمال المعلمة الاعتراف من العديد من البلدان. في الولايات المتحدة، مُنحت المعلمة جائزة السلام العالمي، جائزة القيادة الروحية، وجائزة القيادة الإنسانية العالمية، وتم تكريمها كمواطنة فخرية للولايات المتحدة الأمريكية. كما صنعوا تمثالاً برونزياً للمعلمة ووضعوه في مكان عام، وتم إعلان يوم 25 أكتوبر كـ "يوم المعلمة السامية تشينغ هاي" ليتم الاحتفال به سنوياً.
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (1/12)
1
2024-09-16
795 الآراء
2
2024-09-17
492 الآراء
3
2024-09-18
432 الآراء
4
2024-09-19
321 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد