بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

إنقاذ معلمين مزيفين من جحيم الحشرات السامة، الجزء 2 من 2

2024-07-12
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

اعتقدت أن الحادث قد انتهى، ولكن اليوم، بعد عامين في عام 2024، ذهبنا في نفس مهمة الإنقاذ!

Host: في مناسبات عدة، ذكرت معلمتنا المحبوبة المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) مخاطر أن ادعاء المعلم الزائف.

Master: على غرار الممارسين. البعض من الأسهل إنقاذهم؛ والبعض ليس سهلاً. (نعم.) حتى أن البعض سيذهب للجحيم للتطهير، لأنهم ليسوا على استعداد للذهاب مع المعلمة. يذهبون في الاتجاه المعاكس، مثل منح التلقين من دون علم المعلمة ويدعون أنهم وصلوا لمنزلة معلم ولديهم حضور حتى. (يا للهول، يا إلهي.) سمعت أنهم لا يستطيعون التحدث معه، يتحدثون مع مرافقه فقط. (أوه، يا إلهي.) ويقولون، "أوه، تلك المجموعة ومجموعتنا تفعل الشيء ذاته، (أوه، يا إلهي) لتخدم الناس." (أوه، يا إلهي.) هم لا يرون سوى من الخارج. (نعم.) يقدمون بعض التبرعات هنا وهناك، ويفكرون انهم شيء عظيم بالفعل. يعتقدون أنهم شخص مهم. تلك هي المشكلة.

تلك هي المشكلة. الأنا هي التي تصنع المشكلة. (نعم.) لذا، مهما فعلت مع الأنا، سيأخذ المايا كل شيء. لن تحصل على أي شيء. ليس لديك استحقاق حتى، لأنك تنتمي إلى المايا بالفعل. تمضي بهذا الطريق.

سبق وأخبرتكم، هذا مشابه لحالة اثنين من التلاميذ المزعومين. خرجا وبدأا منح (التلقين) بنفسيهما. لم يعطِيا الناس شيئًا. ليس هذا فحسب، لقد خسرا استحقاقهما في التلقين. (نعم، يا معلمة.) لقد خسرا كل شيء. وكادا أن يخسرا حياتهما. أحدهما خسر حياته. الآخر نجا، ربما لأنه تاب توبة نصوحة، ولكنه لم يتعافى بعد. (نعم، يا معلمة.) لست أنا من يقرر، لست وحدي. هناك الكثير من الناس الذين يعملون في أقسام كونية مختلفة.

Host: في عام 2022، تلقى أحد أعضاء رابطة المعلمة السامية تشينغ هاي الدولية (جميعهم نباتيون(فيغان))، مويون، لأول مرة رؤية داخلية للمعلمة السامية تشينغ هاي وهي تنقذ هؤلاء المعلمين الزائفين من الجحيم. في 15 مايو، 2024، تلقت رؤية داخلية أخرى:

Muyun: اعتقدت أن الحادث قد انتهى، ولكن اليوم، بعد عامين في عام 2024، ذهبنا في نفس مهمة الإنقاذ! لم يتوب هؤلاء المعلمون المزيفون عن أفعالهم وسُجنوا في جحيم الحشرات السامة مرة أخرى. هذه المرة، حُشروا في كهف مليء بالوحوش المختلفة. لم يكن هناك أي مساحة حول أجسادهم، وكانوا مغطين بالكامل بجميع أنواع الثعابين الشيطانية الكبيرة، والسرطانات الشيطانية، والوحوش الشيطانية. الرعب لا يوصف.

عندما أخْرَجْتُ إحدى النساء أخيراً، لم أصدق عيناي! كان جسدها مشوهًا تمامًا، وبدت وكأنها تزن 600 كيلوغرام. ومع ذلك، كانت تلك الكتل المنتفخة من الجسد ممتلئة بجميع أنواع الديدان السامة، وليس لحماً حقيقياً. كان هناك أيضًا قيح بألوان مختلفة يتدفق من كل جرح، والذي بدا مرعبًا!

كان هناك معلم زائف ذكر آخر في وضع مماثل. كانت الديدان السامة تأكل قلبه، وكان جسده مغطى بالجروح والندوب، لكنه لم يستطع الموت؛ كانت روحه تعاني من ألم لا يقاس! لم يكن هدفه من طلب الدارما من المُعلِّمة نقيًا وصادقاً. لقد خدع المُعلِّمة وسرق قوة طريقة الكوان يين، لكنه لم يتخلَّ عن الطريقة الشريرة التي مارسها في الأصل. لقد استخدم أساليب سوداء مختلطة للاحتيال على الناس من أجل مصالحه الخاصة، لإشباع رغبته في الشهرة والثروة. وفي النهاية، لم يستطع الإفلات من عقوبات الكون! لكنه أيضًا ورط المعلمة بشكل خطير!

حيث ذهبت الأجساد النجمية لهؤلاء الناس إلى الجحيم بالفعل، لكن أجسادهم المادية على الأرض لا تدرك ذلك. كيف يمكن لأناس لا يعلمون حتى أن أجسادهم النجمية قد ذهبت إلى "جحيم الحشرات السامة،" أن يكونوا مؤهلين للعمل كمعلمين، أو الوعظ بالدارما، أو إعطاء التكريس؟ هم ليسوا فقط غير قادرين على إنقاذ أنفسهم، مما يزيد من العبء الثقيل الذي يجب أن تتحمله المعلمة وفريقنا بالإضافة إلى إنقاذ الأرض، ولكنهم أيضًا يتسببون في سقوط الناس غير المستيقظين، الذين يتبعون مجموعات المعلمين الزائفين هذه، في الظلام. كارماهم لا يمكن تصورها!

Host: في " سورانغاما سوترا،" يقدم البوذا المعبود شاكياموني (غوتاما) بوذا (فيغان) تعاليمه في المقام الأول إلى تلميذه المبجل أناندا (فيغان)، وكذلك إلى مجموعة أكبر من الرهبان والبوديساتفيين، والكائنات السماوية الأخرى. يشرح البوذا الجوانب العميقة للتأمل، وطبيعة الذهن، والإغواءات المحتملة التي قد يواجهها الممارسون الروحيون، بما في ذلك الأشكال المختلفة للحالات الشيطانية.

في الفصل 9 من "سوترا سورانغاما سوترا،" يقول البوذا المعبود شاكياموني بوذا: "في ذلك الوقت، يغتنم شيطان من السماء الفرصة التي كان ينتظرها. تستحوذ روحه على شخص آخر ويستخدمه كلسان حال لشرح السوترا والدارما. هذا الشخص، غير مدرك أنه ممسوس من قبل شيطان، يدعي أنه وصل إلى نيرفانا غير مسبوقة."

إحدى أعضاء رابطة المعلمة السامية تشينغ هاي الدولية (جميعهم نباتيين(فيغان))، مويون، تواصل تذكيرنا بالعواقب المرعبة لكونك معلم زائف.

Muyun: في آخر محاضراتها، ذكرت المعلمة بكل رحمة وأدب مدى فظاعة أن تكون معلم زائف، لتذكيرهم فحسب!

آمل أن يتوقفوا فوراً عن هذا السلوك الغبي والجاهل الذي يؤذون به أنفسهم، والمعلمة وأتباعهم. أن يتوقفوا عن استغلال رحمة المعلمة اللامحدودة، والتوبة بسرعة! وإلا فإن قانون الكون لن يرحمهم أبدًا...!

Host: خلال رسالة في 28 أبريل، 2024، أوضحت معلمتنا الحبيبة المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) أن هناك ثلاثة أنواع من المعلمين.

Master: أكثر الأشخاص الذين يجب أن تخافوا منهم هم النوع الثاني، فهم لا يكتفون بعدم إعطائك أي أشياء جيدة، بل يأخذون منك أيضًا في المقابل. في مقابل كارماهم السلبية، يأخذون منك الاستحقاق. يأخذون بقدر ما تسمح به الكارما. […]

Host: في 20 أبريل، 2024، أوضحت المعلمة مرة أخرى كيف أن قوة البركة التي وهبها الله هي وراء قوة المعلمة الحقيقية.

Master: الكثير منكم يعتقدون أنني لا أفعل الكثير. حتى عندما أعطي التكريس، يكون كل شيء هادئًا، فقط بعض التعليمات الصغيرة والإرسال، فقط الجلوس بهدوء وكأنني لا أفعل أي شيء. الأمر ليس كذلك. الأمر يتعلق بالطاقة، الطاقة غير المرئية التي تدخل لداخلك، وترتقي بك وتساعدك على التحرر - في هذه الحياة بالفعل. جميعكم تعرفون ذلك. حسنًا، على الأقل أغلبكم يعرف.

لذا، قبل أن تعرفوا المزيد، تفكرون، "أوه، المعلمة لا تفعل شيئًا. هذا ما تفعله أثناء التكريس. حتى أنها تسمح لرهبانها وراهباتها أن يفعلوا ذلك دون حضورها أثناء التكريس. لذا يمكنني أنا أيضًا فعل ذلك." اوه، لا، لا. لا. لا تجمع الكارما لنفسك. لديك ما يكفي من الكارما بالفعل.

وليس لديك القوة الكافية لمحو كل كارما الأشخاص الذين تريد أن تتخذهم تلاميذًا. تعتقد أنك تفعل أشياء جسدية مثلما أفعل، تخبرهم كيف يجلسون ويفعلون هذا، وذاك، ثم الجلوس معًا بهدوء. وأنت تفعل الشيء نفسه، وتعتقد أنك معلم بالفعل. أوه لا، لا، الأمر ليس هكذا. إنه ليس الشيك، بل الأموال الموجودة في البنك الذي تتعامل معه هي التي تدعم هذا الشيك. وبالمثل، ليس لقب "معلم" هو الذي يجعلك معلماً.

ليست التعليمات الجسدية التي تنسخها من المعلم هي التي تجعلك معلماً. لا، لا. هناك قوة المعلم وراء كل ذلك - قوة البركة الممنوحة من الله، نعمة الله، التي تتدفق من خلال المعلم الذي يساعد التلاميذ. وإلا، فإنك ستؤذي نفسك والأشخاص الذين تريد أن تأخذهم كتلاميذ. هذه مهزلة. […]

لا تتمنى أن تكون معلماً، أو تحاول أن تكون معلماً، أو تجذب الناس حتى يتبعوك. لا، كل هذا مضيعة للوقت ومضرة لنفسك. لأنه حتى لو كنت تريد حقًا مساعدتهم، مهما كان الاستحقاق الذي لديك، والقوة الروحية التي تلقيتها مؤخراً أو التي فتحها لك المعلم الذي يساعدك، ويباركك، فسيأخذون (التلاميذ) كل ذلك منك، وهو أقل بكثير من اللازم حتى. لذا إنه لا يكفيك أن تغطي نفسك، ولا يوجد فائض يكفي لتعطيه لأي من ممن يسمون أتباعك. لذا لا تحاول. لا تحاول.

إذا أرسلت راهبًا أو راهبة ليذهبوا بعيدًا لتعريف الناس، فإنني أنقل لهم بعض القوة للقيام بذلك أثناء التكريس. إذا انفصلت وفعلت ذلك من تلقاء نفسك معتقدًا أنك معلم بالفعل، فأنت تؤذي نفسك فقط. وقد تضطر حتى إلى الذهاب إلى الجحيم بسبب ذلك، لأنك لست معلمًا وتقول أنك كذلك. في البوذية، هذا يُعتبر أحد أعظم الخطايا. لن يكسبك أي شيء.
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (2/2)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد