الأعزاء أفرادا ومجموعات تجار اللحوم وأصحاب الثروة الحيوانية، والاسماك، والبيض، والحليب، والفراء، والمختبرات، وصناعة الجلود ومستحضرات التجميل يرجى الانتباه، فهذا مهم جدا لكم. يجب أن تعرف هذا قبل فوات الاوان – من أجلكم. هذا هو الحكم الذي سينزله الجحيم بكم:... ربما لم تفعلوا ذلك عن قصد. ربما لم تفكروا في ذلك، لكن يجب عليكم أن تفكروا فيه، فهذا يهمكم. ستذهبون إلى الجحيم وتعانون أكثر من ذلك بكثير، أكثر بألف مرة مما تعاني هذه الحيوانات وهؤلاء الناس بسبب عملكم الدامي. أنا لا أقسم. أيديكم ملطخة بالدماء. وجسدكم، وشعركم، ومعدتكم، وأنفاسك، ورئتيكم، وسياراتكم، ومنزلكم. طعامكم، وحذائكم، الأحذية الجلدية التي ترتدونها. كل شيء. كل شيء ملطخ بالدماء، أنتم غارقون في الدم. تغيروا الآن حيث لا يزال بإمكانكم ذلك. ابدأوا حياة جديدة. أعدكم بالتوسط مع السماء بالنيابة عنك. أظل احبكم رغم ما قمتم به. لذا توقفوا عن القتل. توقفوا الآن وتوبوا. علّ رحمة الله ألا تجد عائقا لتبلغكم أنتم وأحبائكم. عسى أن يعينكم الله لتستفيقوا قريبا. تابعونا لمعرفة المزيد. ينصح بشدة بمشاهدة هذه الرسالة!
الأعزاء أفرادا ومجموعات تجار اللحوم وأصحاب الثروة الحيوانية، والاسماك، والبيض، والحليب، والفراء، والمختبرات، وصناعة الجلود ومستحضرات التجميل من الصعب علي إيجادكم، والوقت ضيق وأنا امرأة منهمكة، لذلك أنا أقرأها لأجلكم على الهواء، على قناتي. يرجى الانتباه، فهذا مهم جدا لكم؛ مهم جدا لدرجة أنني ضحيت بجزء من وقتي الثمين من خلوتي الروحية. أنا ما أزال في خلوتي الروحية، لكنني أضحي بوقتي لإبلاغكم. يجب أن تعرف هذا قبل فوات الاوان – من أجلكم. إذا لم يكن لديكم وقت للاستماع، بوسعكم تحميل هذا أو أي شخص يفعل ذلك نيابة عنكم ويحاول إرسالها إليكم. أنا متأكد من أن بعض الناس يعرفون أين أنتم، حتى لو لم أكن أعلم. قوموا بتنزيل هذه الرسالة وسماعها في اسرع وقت ممكن. في أسرع وقت ممكن.
كما ترون، أنا في خلوة روحية لا أدري متى أخرج. لقد كنت أفكر بهذا الأمر لبعض الوقت، قبل خلوتي الروحية. استغرق التفكير مني عدة أيام وحتى أسابيع وليالي لكتابته هذه الرسالة، لنفسي، انها ثمينة جدا - الوقت الذي أملكه. لذلك، على عجالة، على الرغم من أنني فكرت طويلا بهذا الموضوع ، ولكن في مثل هذا الوقت الشحيح، ربما هناك بعض الأشياء لا تزال مفقودة. ولكن هذا يجب أن يكون كافيا لإعلامكم بالحقيقة. هذا هو الحكم الذي سينزله الجحيم بكم:
الممارسات غير الطبيعية
1) أنتم توزعون بضع مئات من الدولارات وتجعلون العمال يبيعون ضميرهم. ليس لديهم عمل آخر، ربما، في منطقتكم النائية، حيث يمكنكم إخفاء الخطايا القاتلة عن أنظار العالم
2) إغراء الوالدين المحبين باللحوم الرخيصة والمدعومة، في تمويه وخفض الأسعار على نفقة دافعي الضرائب، بحيث يشترونها ويجبرون على إطعام أطفالهم، أطفالهم وأنفسهم أيضا، معظمهم لا يدركون المواد الكيميائية، والسم الزائد، الهرمونات، إلخ ، في تلك القطعة من الجيفة الميتة.
3) العيش في ثراء على حساب مئات الملايين من آلام البشر والحيوانات والمعاناة اليومية.
4) إهدار المليارات من أموال دافعي الضرائب التي يكسبونها بشق الأنفس، طوال الوقت.
5) إفساد الكيانات السياسية عن طريق الضغط بالمال والتكتيكات الخاصة بكم بحيث لا يتمكنون من التحدث ضدكم وانهماكهم. وبالتالي، أنتم تشوهون وتسممون وتذبحون أصدقائنا الحيوانات. ليس الحيوانات فحسب بل وزملائكم في العمل أيضا، عقليا، وروحيا، وجسديا، كعواقب لأكل الحيوانات واستخدام المنتجات الحيوانية.
التكاليف الصحية
1) تسميم الإنسانية، بما في ذلك الأطفال، والحيوانات الحسية باللحوم والبيض وجميع أنواع المواد الكيميائية، وباسم الطب، بجرعات تعرض صحة الناس للخطر.
إثقال كاهل الخزينة الوطنية بمليارات الزيليونات بسبب الأمراض الخطيرة وتكليف بلادكم زيليونات الغازيليونات من اموال المواطنين التي يكسبونها بشق الأنفس من أجل العلاجات المتعلقة اللحوم.
3) التسبب بالحزن جسديا، وعاطفيا وعقليا للبشر المطمئنين الذين تشوهوا، وغسلت أدمغتهم وماتوا وهم حزانى، والعائلات الثكلى والأصدقاء.
4) التسبب بانفصال العائلات والأصدقاء بسبب الأمراض المتعلقة اللحوم والموت والعواقب.
5) للأصدقاء والمعارف الذين خسروا حياتهم جراء المرض والألم، بسبب صناعتكم غير الأخلاقية، والملطخة بالدماء والفتاكة والأقسى من الجحيم صناعة اللحوم.
6) صحة الكائنات المحبة، فمعاملتكم المروعة والشريرة للحيوانات المسكينة والبريئة والعاجزة، تجعلهم لا يقدرون على النوم، تغمرهم مشاعر الغضب والحزن وبالتالي يصبحون أقل كفاءة في مهمتهم من أجل الله والإنسانية. أو حتى في أي عمل دنيوي في حياتهم.
تدمير الكوكب
1) للتسبب بحالة الطوارئ المناخية بسبب الاحتباس الحراري، طريقة إنتاج الميثان الناجمة عن تربية الماشية لتحقيق الربح، وتجاهل أرواح المليارات على كوكبنا، بما في ذلك الأنواع الثمينة المعرضة لخطر الانقراض. الكثيرون بالفعل على قائمة الانقراض.
2) للتسبب في إزالة الغابات بقطع أشجار رئتي عالمنا العظيمتين.
3) لتلويث مصادر المياه لدينا، الأنهار، والمحيطات، والبيئة، والهواء والتربة.
4) للتسبب في شح الموارد بما في ذلك نقص الغذاء والماء بسبب تربية الحيوانات،
والجفاف الذي يسبب المزيد من التأثير الصادم على الحياة البشرية والحياة الحيوانية كذلك.
عرقلة النظام
1) لمخالفة قوانين بلادكم كحماة للحيوان. يثق القانون أنكم "حمايتهم من كل أنواع الألم، والخوف والمعاملة القاسية " الخ ... نظرة واحدة إلى مصانعكم، يمكن لأي شخص أن يرى عكس ذلك. العكس هو الصحيح مع عملك.م
2) وعلى الرغم من ان قوانين بلدك تنص على أنه لا يمكنكم إساءة معاملة الحيوانات، ولا التسبب لهم بالخوف وما إلى ذلك، ولا ممارسة القسوة على الحيوانات، أنتم تحتجزونهم في قفص صغير لا يستطيعون فيه الالتفاف طوال حياتهم - لا يمكنهم حتى تربية أطفالهم كما ينبغي للوالدين. بدلا من ذلك، يحشرون فوق أمهاتهم في قفص صغير، مصنوعة من الصلب. تخيل لو حصل ذلك مع معك ومع أمك واخوتك كما حال الخنازير في مصنعكم. ماذا نسمي ذلك؟ لديهم مشاعر، كما تعلمون. وأنتم تذبحونهم ... (أنا فقط... لقد تعبت، من التفكير في كل هذا، كل هذه الأيام، قبل أن أقرأ هذا. اضطررت الى كتابتها وقراءتها الآن.) ماذا نسمي ذلك؟ وأنتم تقتلونهم بوحشية بينما هم لا يزالون بوعيهم وعلى قيد الحياة. هل هذا خير أم قسوة جهنمية؟ أقول أن ذلك أسوأ من الجحيم. أسوأ من الجحيم.
3) لمناهضتكم ليس فقط القوانين الإنسانية بل وقوانين الله حتى؛ الوصية الأكثر أهمية، "لا تقتل". كل الديانات تقول الشيء ذاته. ليس المسيحية فحسب. ليس المسيحية وحدها بل جميع الأديان الرئيسية تذكر الشيء ذاته. "لا تقتل". لذلك، مع أي جانب تعملون؟ لأن الله يقول، "لا تقتل". الله لم يحدد عدم قتل البشر فحسب. لذلك أنتم لستم إلى جانب الله. ولستم إلى جانب القانون أيضا.
4) لتحميلكم الحكومات المنهمكة أعباء إضافية فيما يخص صنع القرار، بسبب عملكم. ذلك ان هذه "الأعمال" الإجرامية أصبحت مع الوقت اعتيادية، حتى الحكومات لا تعرف ماذا تفعل ولا كيفية التعامل معها أعمالكم الشريرة، مما يجعلهم، مترددين في في تحقيق الإنجازات.
5) للتسبب في تحميل منفذي القانون أعباء لا مبرر لها، وجعلهم يعملون بجو مليء بالتوتر لا لزوم له، عبر الحاجة إلى التعامل مع احتجاجات حقوق الحيوان في كثير من الأحيان وفي كل مكان هذه الأيام. حتى لو كانت احتجاجات سلمية، هذا يحمل الشرطة أعباء إضافية والكثير من العمل الشاق المثير للقلق. (وكل تلك الجرائم عليهم التعامل معها، وتنتج أيضا في المقام الأول من هلال عقلية النظام الغذائي القائم على اللحوم التي تسبب الخلل والذي يجعل المواطنين بسهولة يتبعون الجانب الخطأ من القانون أو يعملون ضد إرادتهم)
6) للتسبب للناس بما فيهم المعلمة السامية تشينغ هاي بعدم النوم، وخسارة الوقت الثمين، وانفطار القلب، والمخاطرة بحياتهم وسلامتهم ومنصبهم وصحتهم وأموالهم وطاقتهم الدنيوية والروحية إلخ... من أجل التعامل مع هذه القضية بسبب أعمالكم الدنيئة.
إهانة الإنسانية
1) لإهانتكم القساوسة الابرياء والرهبان والراهبات بإيقاعهم في فخكم ليضطروا عاجزين لاستهلاك اللحوم، المخلوقات المحبوبة التي خلقها الله بمحبة - ليس للأكل كما هو واضح. ففي جميع النصوص الدينية، جاء "لا تقتل". "لا تجلس بين من يشربون الخمر ويأكلون اللحوم. " "لا تجلس" حتى. ليس فقط لا تأكل اللحوم. ولكن مع كل هذا اللوبي القوي، يتم جر البشرية إلى هذا الفخ طوال الوقت. أشعر بالأسف الشديد على الجميع. لذلك، لن أنتقي كلماتي بعد اليوم. نحن بحاجة لإعلاء الصوت. لقد حان الوقت. لقد فات الاوان بالفعل. كان يجب أن أفعل ذلك في وقت أبكر. كنت لينة جدا، مهذبة جدا. ولم ينجح ذلك. لذا نحن الآن نحاول اتباع نهج مختلف. كما ترون، خلق الله الحيوانات ليس للأكل. ولكن لأن الجميع يفعلون ذلك، تحول هذا إلى عادة في المجتمع. حتى الرهبان والراهبات والكهنة، هم عرضة للخطر. انهم منهمكون، لديهم أشياء لدراستها، أعمال للقيام بها - للآخرين، للمؤمنين بهم. لذلك يأكلون كل ما توفر لهم، كل ما أعد لهم. وبالتالي، فإن أكل لحوم الحيوانات، بقلل من وضعهم المقدس في عيون السماء، وعلى الأرجح سيسقطون في الهاوية. دون أن يدركون حتى.
2) سحب البشرية إلى حالة مهينة من أكل اللحوم المثير للاشمئزاز، عكس حقيقتنا؛ أبناء الله الأخيار! تاج الخلق. وبالتالي، يمكن أن يتعرضوا لعذاب مرعب.
3) لتسببكم بتلطيخ سمعة جميع الحكومات والجنس البشري، والخوف من الخلق بأكمله حتى من قبل الكائنات الأكثر تواضعا؛ كالكلاب.
4) لزرع السلبية والكراهية بين البشر والكائنات الأخرى المعنية، من خلال توفير اللحم الميت، والإعلان عنه، بأرخص الأسعار عن طريق الدعم الحكومي. أتعلمون؟ من جديد أموال دافعي الضرائب. لذلك عند استهلاكه، يفقدون تعقلهم، الذي يشعل الصراع أكثر فأكثر.
5) لجعل عالمنا مجتمع عادة، مليء بالوحشية، والعنف، مجتمع قاتل، يقتل الحيوانات الحساسة بالمليارات طوال وقت، ي هذا المكان الجميل من المفترض أن نتشاركه مع أصدقائنا الحيوانات... أنتم تجعلون الناس ينسون طبيعتهم الحقيقية كأبناء الله، وبالتالي دفعهم إلى براثن الجحيم الأبدي.
تغيروا في الحل
تغيروا! يجب عليك أن تتغيروا، لمصلحتكم حتى. فإذا لم تفعلوا ذلك، ستظلون تعانون في الجحيم. ستعانون مما هو أسوأ من معاناة الحيوانات التي تبيعونها، وتقتلونها، وتشوهونها، وتركلونها، وإغراقها حتى فيما يسمى بركة التطهير قبل لأن تقوموا بجز أعناقها. تغيروا. إذا كنت لا تزال إنسانًا. تغير، فهناك أيضا بعض العوامل الأخرى عليك أن تأخذها بعين الاعتبار. إليكم بعض الأمثلة:
1) قد يقاضيك الناس لأنهم يشعرون بالضيق، والغضب والألم، إما شخصيا أو لتعرض أحبائهم للأمراض المتعلقة باللحوم حسب المذكور أعلاه. الناس غاضبون لأنهم يعرفون أن اللحوم تنتج الميثان، الذي يتسبب باحترار كوكبنا، بمعدلات كبيرة. لا تصدق. والامر يتسارع. الناس قلقون بشأن مستقبلهم، ومستقبل أطفالهم. حتى الأطفال في هذه الأيام، ممن هم في سن الـ12 أو الـ16، يخرجون إلى الشارع لدعوة الحكومات لتغيير سياساتهم. لوقف صناعة اللحوم. لأنهم يفكرون أنه لم يعد هناك مستقبل لهم إذا خسروا الكوكب أو احتر بشكل يفوق التحمل.
بوسع الناس أن تقاضيكم أيضًا، لكل ما ذكر أعلاه. لكنني ما زلت أراكم بشرا. قد ترتكبون أخطاء. في قرارة أنفسكم، لا يزال هناك بقعة ناعمة في مكان ما، لا يزال شيء من الله موجود، في انتظار أن يستيقظ. لذلك ما زلت أنتظر. لقد طلبت من السماء منحي المزيد من القوة، لأتمكن من مساعدة مثل هذه الكائنات، صعب مساعدة من هم في مثل حالكم. ومع ذلك، لا أستطيع السيطرة على عقول الآخرين. مفهوم؟ لذلك، قد يقاضونكم الناس، لأنهم يتعذبون أعلى من الحد الذي يمكن للقلب الرقيق أن يتحمله. لقد حدث لي ... في كثير من الأحيان. أنا واحدة منهم. الشعب إذا حوصر في الزاوية، لن يخسروا شيئاً، لن يخاف، سيفوزون.
والمكاسب... ستذهب لدعم بعض القضايا المستحقة من قبيل:
1) لأولئك الذين ينقذون الأرواح، مثل الصليب الأحمر، وأنقذوا الأطفال، وجيش الخلاص، وتلك المنظمات التي تفعل الخير للعالم والموجودين دائما لمساعدة المحتاجين والضعفاء. أو ربما للراهبات والرهبان الذين يعملون من أجل خير الآخرين، الذين يعتنون بالرضع، وبالأيتام، الذين يعتنون بكبار السن، والمشردين، والمرضى والضعفاء الذين لا يجدون من يعتمدون عليه. أو يعطونه للأيتام الذين توفيوا والديهم جراء أكل اللحوم والمرض، وإصابتهم بالأمراض المستعصية من قبيل أمراض القلب، والسرطان، أو الاضطراب العقلي. لقد ماتوا وهم يأكلون اللحوم لتسمين محفظتكم، وزيادة سياراتكم البراقة أو توسعة قصوركم ومصانع الحيوانات الجهنمية.
2) للمجتمعات التي مزقتموها ... بالمجاعة وسوء التغذية الناجم عن تقديم الحبوب كطعام لصناعة الحيوانات، بدلا من إطعام البشر الذين يحتاجون إليها بشدة. يمكنكم أن تروا ذلك على شاشة التلفزيون. الكثير من الاطفال طبقة من الجلد تغطي عظامهم. يمكنكم عد عدد العظام لديهم. تعرفون ذلك. في الوقت الحاضر بوسع الناس معرفة أشياء كثيرة. يمكنهم التحقق من ذلك، يمكنهم مشاهدة التلفزيون، يمكنهم البحث على الإنترنت للحصول على المعرفة الضرورية.
3) إعطاءها للناس لإعادة زراعة الغابات، لتجديد الأوكسجين الذي يحافظ على الحياة على الأرض. بما فيها حياتكم وحياة أحبائكم. الحياة، الحياة الثمينة التي تسلبونها دون تفكير. ربما لم تفعلوا ذلك عن قصد. ربما لم تفكروا في ذلك، لكن يجب عليكم أن تفكروا في ذلك، فهذا يهمكم. ستذهبون إلى الجحيم وتعانون أكثر من ذلك بكثير، أكثر بألف مرة مما تعاني هذه الحيوانات وهؤلاء الناس بسبب عملكم الدامي. أنا لا أقسم. أيديكم ملطخة بالدماء. وجسدكم، وشعركم، ومعدتكم، وأنفاسك، ورئتيكم، وسياراتكم، ومنزلكم. طعامكم، وحذائكم، الأحذية الجلدية التي ترتدونها. كل شيء. كل شيء ملطخ بالدماء، أنتم غارقون في الدم.
4) مالكم يمكن أن يذهب لافتتاح مزارع أو مطاعم أو فنادق نباتية عضوية. أو غيرها من المنتجات النباتية العضوية.
لذلك، 5) تغيروا، فأنتم تردون أنفسكم وسترمون بأنفسكم إلى التهلكة بفعل الأمراض المتعلقة اللحوم، أو / وأفراد عائلتكم. قبل ملاقاة الشياطين في الجحيم، الذين سوف يعذبونكم، للأبد. والمعاناة التي ستتحملونها هناك أكثر رعبا مما تسببتم به للحيوانات المسكينة العاجزة في ظل معاملتكم الوحشية. قلت لكم، أنا لا أريد انتقاء كلماتي. يجب أن تكون مباشرة، دون تحفظ. لعل يكون لها تأثير لإنقاذ عالمنا وانقاذ ارواحكم، وأرواح أفراد أسرتكم وعشيرتكم.
تغيروا الآن حيث لا يزال بإمكانكم ذلك. ماذا لو متم غدا؟ لا ضامن. ستذهبون مباشرة إلى الجحيم. اقسم بالله. أنا أقول لكم الحقيقة. أنا أعرف ما هو الجحيم. أنتم لا تريدون أن تذهبوا إلى هناك. من فضلكم لا. من فضلكم لا. يؤلمني حتى التفكير أنكم قد تضطرون للذهاب إلى هناك والمعاناة. رجاء تغيروا سوف... ما من أحد سيكون حاضرا لمساعدتك إذا كنتم في الجحيم. توبوا الآن عندما لا يزال لديكم فرصة. افعلوها. ابدأوا حياة جديدة. أعدكم بالتوسط مع السماء بالنيابة عنك. سوف أكون هناك لمساعدتك. لدي قوة كافية، ولكن يجب أن تتوبوا، فإذا لم تفعلوا، هذا يعني أنكم غير قابلين للإصلاح, انتم من مادة متدنية للغاية لا يمكن تغييرها. في هذه الحالة، جميعنا سنتخلى عنكم وعليكم أن تدفعوا الثمن وحدكم.
تحولوا إلى الزراعة النباتية العضوية، نعم. المتاجر والفنادق النباتية، المطاعم النباتية، المنتجات النباتية، منتجات التجميل النباتية، إلخ ، إلخ ... بدلاً من ذلك، وهذا سيكسبكم حياة كريمة صادقة على الأرض ومقعدا في الجنة.
لقد منحت المزيد من القوة لمساعدة الإنسانية، بمن فيهم أنتم. خصوصا أنتم. لكن ما زلت بانتظاركم أن تتغيروا لما تبقى لدي من صبر وقوة. إنني أصلي لتستفيق محبتكم الداخلية، لتنتصر روحكم على محيطك السلبي وعلى الجهل. فأنا أعلم أنها داخلكم. الطبيعة الرحيم الكامنة فيكم منذ بدء الخلق. فأنا أحبكم أيضًا. فكرت فيكم. فكرت كيف أجبرتم على هذا العمل بداعي الظروف. من خلال الرغبة في تحقيق مستوى معيشة جيد لعائلاتكم. يجب أن يكون لديكم سبب وأنتم لم تفكروا بكل هذا. ربما لم يخبرك أحد من قبل. أو ربما كنتم منهمكون في صنع هذا العمل، ولم تستمعوا أو لم يكن لديكم وقت للاستماع. أظل احبكم رغم ما قمتم به. أنتم لستم على دراية حتى بكل ما قمت به، أليس كذلك؟ أنتم لستم على دراية حتى بالعواقب المدمرة لعالمنا، لمناخنا، للبشر وغير البشر، ولأنفسكم ولأحبائهم، أليس كذلك؟! فلو كنتم على علم بكل ذلك، لما قمتم بمثل هذا العمل. إنني متأكد من ذلك. أتعرفون لماذا أنا متأكدة من ذلك؟ لأنني أعرف المايا أو ما نسميه الشيطان، ملك الوهم، الشيطان نفسه غلف روح البشر وقادنا إلى حلقة مفرغة لفترة طويلة، لدرجة أننا نسينا الطريق الصحيح للديار. نحن جميعا في واقع يرثى له! نحن جميعا ضحايا. لذلك، أنا حقا أحبكم، اشعر بالأسف لأجلكم. لعل هذا ما يمكن أن يحصل معي، في ظروف معينة. من يدري؟
لذا رجاءً، تغيروا. سوف اكون صديقتكم. سأفعل كل ما بوسعي للارتقاء بكم، لأخذكم على الديار حيث ستكونون في أمان وتنعمون بالمحبة والاحترام كأبناء كرماء لله كما هي حقيقتكم. عليك أن تتغيروا في الحال. فيوما ما سيصبح العالم نباتيا ... سوف يصبح. سوف يصبح العالم نباتيا. وعندما يحل ذلك، أطفالكم سيصبحون مدعاة للسخرية في المدرسة كقتلة همجيين! فالنباتية تكتسب القوة والشعبية في الوقت الحالي، لعلهم خضعوا لتلك المعاملة الساخرة! للحرج. لا أظن انهم سيحبونكم لأجل ذلك.
إذا نجحنا في أن نتحول إلى عالم نباتي، سوف ينظر إليكم أيضا كقتلة أطفال الحيوانات، فهم عموما لديهم معدل سمة ذكاء مشابهة للأطفال في سن مبكرة. باحث رائد في عالم الكلاب، الدكتور ستانلي كورين، أستاذ فخري في جامعة كولومبيا البريطانية في كندا، أظهر أن ذكاء الكلاب يساوي لذكاء طفل بشري بعمر السنتين إلى السنتين ونصف. لذلك هم أطفال. إنهم أطفال، فقط في شكل مختلف. لن تقدموا مجددا على قتلهم، هل ستفعلون؟ أنتم لستم قتلة أطفال، هل أنتم قتلة؟ لا، لا أصدق ذلك. أبعدكم انشغالكم عن التفكير. انتم منهمكون جدا. أنتم تتجاهلون التحذير الداخلي النابع من قلبكم. أنتم منهمكون جدا، تنسون أن تشعر بما يريده قلبكم منكم أن تفعلوا. استفيقوا. تغيروا.
ثمة باحث آخر. عالم الأعصاب وخبير السلوك الحيواني الدكتور لوري مارينو صرح بأن: "...الخنازير تشترك في عدد من القدرات المعرفية مع غيرها من الأنواع الذكية مثل الكلاب، الشمبانزي والفيلة، والدلافين، وحتى البشر ". أترون؟ أحد العلماء قال حتى أن الحصان، على سبيل المثال، لديه مستوى ذكاء طفل بعمر الـ 12 سنة. المعذرة. كل هذا مرهق بالنسبة لي أن أذكره. لا أستطيع أن أنسى. لا أستطيع أن أنسى، حجم المعاناة الذين عليهم تحملها مع عدم وجود أحد لقول ولو كلمة للدفاع عنهم. مع عدم وجود أحد لمساعدتهم. كل هذه الحيوانات المسكينة، يا إلهي، تخيل لو كنت مكانهم. الحيوانات تظهر السعادة، تظهر الحزن. تظهر المحبة والرحمة تجاه الأنواع الأخرى بما في ذلك البشر. إنهم ينقذون البشر أيضا، في كثير من الأحيان ليس لدينا كاميرا لتوثيق اللحظة. كل ما يمكننا تسجيله، نحن نعرف أن الحيوانات هم حقا سفراء المحبة. ممثلي السماء. شاهدوا سوبريم ماستر تي في، لدينا دائما مقاطع عن الحيوانات التي تنقذ الحيوانات، الذين ينقذون البشر، الذين ينقذون الأطفال في سائر الظروف المختلفة. والكلاب ليست مختلفة عن بقرة أو خنزير أو دجاجة. الحيوانات تقدم المساعدة كلما استطعت وتظهر الولاء المطلق. هم أفضل من الكثير منا البشر.
لذا توقفوا عن القتل. توقفوا الآن وتوبوا. عل رحمة الله ألا تجد عائقا لتبلغكم أنتم وأحبائكم، لأن جدارا من طاقة الشر يحيط بكم، بسبب أعمالكم الوحشية. انها تحيط بكم وبعشيرتكم بأكملها كذلك. ربما ليس لديكم هذه العين البصيرة لتروا، ولكن اذهبوا واسألوا بعض الخبراء. سوف يقولون لكم أي نوع من الألوان يحيط بكم. كما تعرفون، مثل القديس يسوع، وصور البوذا، لديهم هالة حول رؤوسهم أو جسدهم. ليس لديكم هذه العالة. لون أسود فحسب، كلون الفحم، أو ربما القهوة، لون القهوة الداكن. أنه يطفئ النور بداخلكم. لقد حجبتموه بكل هذه المادة السوداء وبالطاقة بسبب عملكم غير الأخلاقي.
تغيروا. هناك العديد من الطرق لكسب المال. تحولوا إلى الأعمال النباتية العضوية، للتكفير عن خطاياكم، لمساعدة الكوكب على التعافي. أبرقوا لحكومتكم للحصول على مساعدة لتعويضكم ودعم تحولكم إلى النباتية. وستغفر لكم السماء، وانا سأغفر لكم، الأرض ستغفر لكم، ونحن البشر، والحيوانات والطبيعة سنغفر لكم. لأنك لم تكونوا تعرفون ماذا تفعلون. أقصد ربما رأيتم بأعينكم، كما تعلمون، لكنكم لا تدركوا الحقيقة. لأنكم منهمكون، عقلكم في مكان آخر. عقلكم غير مرتبط بمعاناة الحيوانات، وهو أمر لا لبس فيه. هذا ليس جهلا. لكننا كبشر غريبون في بعض الأحيان. نحن لا نرى الحقيقة، حتى لو كانت أمام أعيننا. نحن لا نرى الحقيقة على الرغم من أننا نسمعها بآذاننا. لهذا السبب قمنا بإدانة الرب يسوع. حاولنا اغتيال البوذا، والعديد من المعلمين المقدسين.
رجاء استفيقوا وتغيروا. اجعلوا حياتكم جديرة بالاهتمام، اجعلوا خالقنا فخور بكم. سأكون هناك من أجلكم، أعدكم من جديد، هذه الحياة والحية القادمة، سأكون لكم خير صديق على الإطلاق.
في الختام، أشكر السماء، كل السماوات، لمنحي الاستحقاق من خلال قوة المحبة الواعدة لأكون قادرة على الارتقاء بمن يتوبون توبة نصوحة. كما أشكر كلابي على صبرهم اللامتناهي، وفهمهم الحقيقي، وروح الدعم الحقيقية، والتضحية الحقيقية والمحبة الكبيرة للغاية. إنهم لا يعرفون شيئًا سوى المحبة. اشكر طاقمي الرائع، الذين هم على استعداد دائم لتأدية ما أطلبه منهم، الذين يواصلون الكتابة وإعادة الكتابة هذا التقرير لأتمكن من قراءته لكم. فأنا وحدي هنا. لا بد لي من إرسالها... كنت أكتب كل شيء باليد، بيدي، ثم يتوجب عليهم مساعدتي في كتابته بوضوح حتى أتمكن من القراءة. موظفي، موظفي سوبريم ماستر تي في، موظفي الرائعين، الذين هم على استعداد دائم لدعمي في عملي، لمساعدتي لا يهم متى وأين، في السراء أو الضراء، تحت المطر أو أشعة الشمس - فقط للمساعدة في تحسين عالمنا. فقط لمساعدة في الارتقاء بالآخرين. فقط للمساعدة في إيقاظ هؤلاء الذين ليسوا على علم بما تقترفه إياديهم، مثلكم ومن هم في وضعكم.
أشكر جميع الداعمين المخلصين، أعني الداعمين في الروح. لا أقصد الدعم المالي، أنا لا آخذ أموال. أنا لا أقبل التبرعات. أنا كسب أموالي من عرق جبيني. أنا كسب رزقي بطريقة جيدة. طريقة جيدة. أنا أصمم المجوهرات كهذه. وبعضها هنا. أنا حتى صممت هذا الصليب واسمه المجد المطلق للمحبة. هذا يعزى للرب يسوع المسيح. المجد المطلق للمحبة. لقد عانى يسوع كثيرًا من أجلنا. على الأقل نحن نفعل شيئا لجعله فخورا. اجعل دمه الذي أريق جديرا بالاهتمام. على الأقل لإظهار الامتنان للرب يسوع، للرب بوذا، للرب مهافيرا، للرب جورو ناناك ديف جي، على سبيل المثال، وكل هذا العدد الكبير من الكائنات السماوية المقدسة الذين باركوا كوكبنا بمحبتهم، وحكمتهم وقوتهم الروحية السماوية للارتقاء بالجنس البشري.
اشكر نفس الهدافين وأعني نفس الأشخاص، في أي مكان في العالم. أتمنى لكم جميعا أن تظلوا على ما يرام في بركة الله. عسى ألا تنسوا الله أبدا.
أصدقائي الحيوانات، لعل بعض الكلمات ليست مهذبة، لكنني لم أرد استخدام أي كلمات مهذبة. لقد استخدمتها (لما يقرب من 40) سنة. والنتيجة لم تكن كما يجب. لقد أحدثت بعض التأثير، لكنه بطيء جدا وكوكبنا في خطر. ولم يخبركم أحد أن نوعية عملكم ستأخذكم الى الجحيم. قد يطول الامر قبل أن تتمكنوا من الخروج. والخروج لتصبحوا ماذا؟ لا تعرفون حتى الآن. أنا امرأة منهمكة. لدي عملي. عندي قناة سوبريم ماستر تي في أعتني بها. لديّ فريق أعتني به. لدي كلاب أعتني بها. لذلك لا بد لي من التطرق للأمر بشكل مباشر وسريع هذه المرة.
لذلك هذا كل ما يعتلج في قلبي الصادق والدموع كانت تتدفق بينما كنت اكتب كل هذه السطور. آمل أن تكونوا حكماء بما فيه الكفاية لتطبيق المحبة في كل ما تفعلونه. ولكن في النهاية، إذا لم تصغوا إلي، ولم تغيروا نمط حياتكم من أجل اتباع قلبكم المحب، من أجل إيقاظ الشرارة السماوية بداخلكم، قد نهلك جميعنا. أنتم، وأنا، وأحباءكم. العالم كله. الحيوانات والبشر سيختفون من على سطح هذا الكوكب. ما زلت أملك الأمل بأنكم ستتغيرون. ما زلت احمل حبا لكم ولكل من على وجه المعمورة. فقط في حال لم تغيروا نمط حياتكم، رجاء تذكروا اسمي الحقيقي عندما تكونون في الجحيم. نادوا Tim Qo Tu، وهو اسمي الحقيقي في السماء، لمساعدتكم. لا أضمن ذلك. اولا، في الجحيم، 99.9 ٪ من المقيمين ... ... الضحايا الجهنميين الذين يعاقبون في الجحيم لا يتذكرون أي شيء. لهذا السبب يبقون في الجحيم. بعضهم يبقون إلى الأبد. فعندما يذهبون إلى الجحيم، يلفهم النسيان. تماما مثلما يصيبنا حين نولد على هذا الكوكب، يلفنا النسيان. تخيلوا أننا في هذه الحياة، لا نعاني بقدر ما في الجحيم، ومع ذلك ننسى، ننسى أن الله قال، "لا تقتل". ننسى تعاليم الرب يسوع. ننسى تعاليم الكتاب المقدس. ننسى تعاليم البوذا.
نحن نقول أننا بوذيون، مسيحيون مسلمون، سيخ، هندوس، إلخ ، إلخ. لكننا لا ننفذ ما أوصانا به معلمينا. كالقانون الكوني: "لا تقتل". "لا تؤذي الغير". أو "كل ما لا تريده أن يفعل لك، لا تفعله مع الآخرين ". هذا هو المبدأ الرئيسي، المبدأ الرئيسي لسائر الأديان على الأرض. ونحن ننسى كل هذا. كم مرة تتذكرون اسم يسوع خلال النهار والليل؟ كم مرة تصلون؟ حتى لو صليتم، لا أحد يستجيب إليكم، فالله قال أن أيديكم ملطخة بالدم، لأنكم تقتلون حيوانات بريئة. يقتلون حتى لبذل التقدمات لله لكن الله لا يحب ذلك. قال الله تعالى، "اغسلوا أيديكم. أو سأشيح بوجهي بعيدا عندما تصلون ". انه لا يحب أن يرى أي حيوانات تقتل من اجله. أيعقل ان يحب ذلك عندما نقتلها فقط للأكل، على حساب حيوانات بريئة نسبب لهم الكثير من الخوف، والمعاناة، طوال حياتهم. طوال حياتهم، حتى اللحظة الأخيرة. ويموتون ميتة رهيبة حتى.
لذا توقفوا رجاء. آمل فقط أن تتذكروا اسمي وأنتم في الجحيم. لكنني لا أعتقد ذلك. هذه هي المشكلة. إذا كنت تستطيعون، يمكنني عندئذ مساعدتكم. لكنني لا أعتقد ... الاحتمال صفر تقريبا أن تتذكروا اسم أي قديس، في الماضي أو الحاضر أو المستقبل. فالوضع في الجحيم، والإرهاب، الألم الذي يصيبكم لا نهاية له! مرارا وتكرارا. لكنكم لن تموتوا! عليكم فقط أن تعيشوا في معاناة. في كل نانو ثانية. لذلك لا يمكنكم تذكر أي شيء بصرف النظر عن كونكم في الجحيم، تعانون الألم. يجعلكم هذا تنسون كل شيء. لذلك أشعر بالأسف حقا، تخيلوا أن عليك أن تعانوا الامرين، إذا ذهبت إلى الجحيم.
رجاء غيروا حياتكم الآن. المال ليس كل شيء. الله وحده هو كل شيء. هل تخافون الله. لا تسببوا الكثير من الألم للآخرين، لأنهم جميعا أبناء الله. حظا موفقا إذا كان عليك الذهاب إلى الجحيم، ونحن، من يعبدون الله من البشر وغير البشر، نصلي من أجل أن تستفيقوا. احبكم. ليحفظكم الله. وليظل الله يعينكم كي تستفيقوا قريبا. ليحفظ الله روحكم ويرعاها ... بعد أن تستفيقوا. شكرا لكم. شكرا لكم من يستمعون كذلك. اتمنى لكم كل التوفيق. آمين.