بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

سوترا بوذيساتفا مخزن الأرض: مساعدة الأحياء و الموتى، الجزء 5 من 5‏

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لذا فإن الـ 49 يوماً هي الوقت الذي يمكننا أن نقرر مصيره أو مصيرها. علينا أن نصلي. وتقديم الهبات. وحيازة ممتلكاته. إن أمكن، نقوم ببيع كل ممتلكاته وتقديمها للفقراء، الكنيسة، المعبد، للقضايا الخيرية. ولكن بالطبع، بحال كان لديه أولاد وكل ذلك، يجب أن نترك لهم بعض الممتلكات للبقاء على قيد الحياة. فقط خذ ما بوسعك أخذه، ومن ثم سيتم تحريره. "وطوال الـ 49 يومًا، يأمل أولئك الذين انتهت حياتهم والذين لم يولدوا من جديد بعد بكل لحظة أن يكسب أقرباؤهم المباشرون بركات قوية بما يكفي لإنقاذهم ". لهذا السبب أحيانا يراودونك في أحلامك أو يظهرون أمامك لفترة وجيزة. لكن لا يمكنهم الكلام كثيرا في بعض الأحيان. لا يمكنهم التحدث، يبدو عليهم الحزن فقط وبالتالي أنتم تعلمون انهم بحاجة لمساعدتكم وعلى الفور، على الفور! لأنكم لا تعرفون حينها كم من الوقت قد تبقى لهم حتى يتم تحديد مصيرهم. بمجرد أن يتم تقرير مصيرهم من قبل الحُكم، لن يعود بوسعك القيام بأي شيء. لا مزيد من الوقت! لكن خلال الـ 49 يومًا قبل ذلك، ثمة الكثير من الوقت، حيث بوسعنا القيام بأشياء كثيرة من أجله. يمكننا أن نقرأ الكثير من السوترا.

"في نهاية ذاك الوقت، سيخضع الميت للقصاص وفقا للكارما الخاصة به. بحال كان شخص ما مُذنب، ربما يمر عبر مئات الآلاف من السنين من دون ولا حتى يوم من التحرر. بحال كانت ذنوب شخص ما تستحق خمسة أضعاف العقاب دون انقطاع، فسوف يقع في الجحيم العظيم وسيخضع لمعاناة مستمرة طوال مئات الآلاف من الدهور". هذا يعادل مليارات، تريليونات، غازليونات السنوات. تخيل أن يحدث هذا لك. تخيل أنك عاجز هناك، تتعرض للتعذيب ليلا ونهارا، كل ثانية من حياتك وأنت تعرف ذلك وتشعر بالألم، ليس كما لو كنت لا تشعر. وما من أحد لمساعدتك، لا يمكنك مناداة أحد. الكثير من المعاناة، لا يمكنك فتح فمك حتى. ولا يمكنك حتى تذكر أن تصلي. لذا صلوا مسبقا. وبحال لم يكن لديك أقارب لمساعدتك، يمون قد انتهى أمرك. عليك أن تخضع للمعاناة. هذه المعاناة، طويلة للغاية، طويلة للغاية، يا إلهي! كم هذا فظيع، كم هو فظيع! تخيل ان يحدث ذلك لكم. كم هو امر لا يطاق، كم هو فظيع، كم هو فظيع! يا إلهي، أنا لا أتمنى لأي شخص على الإطلاق لان يضطر للمرور بهذا.

كل شيء في هذا العالم هو مجرد وهم، لكن قانون هذا العالم ليس وهما، قانون الكارما ليس وهما. سوف تشعر به إذا لم تكن متحررا من قانون الكارما، إما من خلال قوة المعلم أو من خلال الإيمان في البوذا أو فعل الخير والبقاء متيقظاً دائما في حياتك. كل ما تفعله، كل ما تفكر به، او تتكلم به يجب أن يكون دائما صالح وطاهر، وبنيّة صافية. إذا لم يكن كذلك، لا تقله. انا معلمة، ويجب أن أقول كل شيء، الكثير من الأشياء. ولكن إن لم تكن مضطرا أن تكون بهذا المنصب، الزم الصمت. لا تخبر الآخرين عن سيئات هذا الشخص ومن ثم الشخص الذي أخبرته ينشر الخبر أكثر فأكثر. قائلاً أشياء سيئة عن الآخرين، لأنه عندئذٍ ستضطر بمشاركتهم تلك الكارما. وليس فقط إذا قمت بذلك بنفسك. لذا كونوا حذرين للغاية، حسنا؟ أتذكرون القرود الثلاثة. (أجل.) حتى القردة بوسعها أن تعلمكم. لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم عن أشياء سيئة.

" علاوة على ذلك، أيها الشيخ العظيم، عندما تموت الكائنات الذين ارتكبوا ذنوب كارمية، ربما يٌجهز أقاربهم هبات نباتية/ نباتية صرفه،" أترون هذا؟ "" لمساعدتهم على دربهم الكارمي. أثناء عملية إعداد الوجبة النباتية/ النباتية الصرفة وقبل تناولها، يجب عدم إلقاء الماء الذي تم غسل الأرز وأوراق الخضار به على الأرض حتى." يا للهول! حتى ماء الغسيل، قبل أن يؤكل الطعام، يجب عدم رمي ماء الغسيل، الماء الملوث، على الأرض، مياه غسل الأرز والخضروات والفواكه.

"قبل تقديم الطعام (النباتي الصرف) لبوذا والسانغا، لا ينبغي لأحد الأكل منه." عليكم أن تكونوا حذرين من كل هذا أيضا. ليس فقط تقوم بتقديم الهبات، وتقول "حسنا، أنا سآكل أولا." لا، لا تتذوقه حتى. ينبغي عليك معرفة المقادير. بحال كان الطعام مالح قليلاً، أو أقل ملوحة فالبوذا لا يمانع، طالما أنه لم يتم تقديمه إلى السانغا الحي. حتى لو كان أقل ملوحة، يمكنك تقديم المزيد من صلصة الصويا أو المزيد من الملح للسانغا، للرهبان الذين يأتون ويقرأون أو الرهبان الذين تُقدّم لهم الوجبة. لكن لا تتذوقه قبل تقديمه لهم.

رائع! البوديساتفا هو رحيم حقا. إنه يعرف كل التفاصيل عن المعاناة وكيفية الهروب من المعاناة. انه حقا رحيم للغاية. جميعنا، يجب أن نشكر هذا البوديساتفا، الـ كسيتيغاربا، أي بوديساتفا مخزن الأرض. إنه كائن عظيم، أنت كائن عظيم، عظيم، عظيم، عظيم. شكرا جزيلا لك. أنا على وشك البكاء. أشعر بأني تأثرت للغاية بتضحيته وطيبته. جميل للغاية، جميل! شكرا لك، نحن نشكرك جميعا. العالم كله يشكرك. كل الكائنات التي تم إنقاذها، تشكرك. كل الكائنات سيتم إنقاذها بواسطتك أو بواسطة هذه السوترا التي تُعلّمها. شكرا جزيلا لك.

يا إلهي! أترون كم من البوذا والبوديساتفا يضحون من أجلنا. ونحن لا نقوم سوى بالقليل من التأمل، والالتزام بالمبادئ الخمسة، هذا ليس صعبًا. يجب عليكم القيام بذلك. أنتم مدينون لهم أيضًا. أنتم مدينون للمزارعين، لوالديكم، لأخواتكم، لإخوانكم، وللكوكب بأن تكونوا صالحين. فقط تأملوا، وحافظوا على المبادئ الخمسة. أنا لا أطلب منكم الكثير. لستم مضطرين للمجيء لرؤيتي إن كنتم لا تريدون ذلك. يمكنكم البقاء في المنزل، والإيمان بي. والإيمان بتعاليمي، وهذا جيد بما فيه الكفاية. التأمل. مارسوا التأمل جيدا.

عندما شخص ما جيد يقول - هذه المرة، أنا قلت الأوروبيون فقط - لكن شخصًا ما جيد وقال: "ليأتي الجميع بسرعة". بالرغم من أنه خطأهم إلا أن هذا جيد من أجلكم حتى تتمكنوا من رؤيتي أحيانًا، البعض منكم. ولكن إن لم يكن بوسعك المجيء إلى هنا ... أو يمكنك إلقاء اللوم عليْ إن شئت، لكنها الكارما(السيئة) الخاصة بك. لا تجعلني مسؤولة عن كل شيء في حياتك. حسنا؟ أنا أبذل قصارى جهدي بالفعل. أنا مشغولة أكثر منك بألف مرة. يوميا، بأشياء مختلفة. داخلية، وخارجية. لذا، افعل ما بوسعك. تعال لرؤيتي إن استطعت. بحال لم يكن لديك ما يكفي الدعم المالي، إذا ساعدك أخيك، أو أختك على المجيء، فلا بأس بذلك. وإن لم يفعلوا، ابق في المنزل. انا دائما معكم. لست بحاجة لرؤيتي. أنا لم أجبر أي واحد منكم على المجيء لرؤيتي. أنت تقدم لي وقتك ومبلغ مالي من أجل التذكرة ولكن هذا يفيدك. أنا لم أطلب منك ذلك. كما أنني أقدم لكم عدة أضعاف في الخلوة. جسديا وعاطفيا، نفسيا، روحيا، أنا أيضا أقدم لكم. ليس الأمر انني، فقط أجلس هنا وأتلقى الأشياء. انا أتلقى محبتكم التي أشكركم عليها للغاية، لكنني أقدم لكم في المقابل. حتى لو لم تقدم لي أي شيء، أنا أقدم لك الكثير أيضا. أنا أقدم أشياء لأشخاص آخرين. ربما لا يبدو ذلك مفيد لك بحال قدمتها للفقراء، لكن هذا يفيد العالم الذي تعيش فيه. يجعل الطاقة جيدة من أجلكم، لأجل أطفالكم. يجعل الكوكب ينمو بشكل أفضل. هل تفهمونني؟ (نعم.) لذا حتى لو لم أقدم لك شيء بشكل مباشر، فأنا أقدّم الهبات أيضًا. كل شيء جيد يفيدك أيضًا. لذا، لا تفكر بطريقة سلبية.

حاول أن تتذكر مقولة بوذا أنه: الهبات، والتقدمات للبوذا، وللقديسين المستنيرين، والرهبان والراهبات. أنا لا أقدم لهم الهبات لأنني اعتقد بأنهم رهبان وراهبات مستنيرين وبالتالي هم يفيدونني. لا لا. أنا أقدمها لهم لأنني أحبهم. لأنني فكرت انه، لا بأس... لم أكن أعرف أنهم كانوا يعملون في هذا المجال أيضا. اعتقدت انهم جلسوا هناك واعتمدوا على بعض التلاميذ ليأتوا ويقدموا لهم شيئا. لكن ليس الكثير من الكوريين سيكون لديهم الوقت للذهاب على طول الطريق إلى يونغدونغ، لذلك اعتقدت أنهم لا يملكون مثل هذا الطعام الجيد (النباتي الصرف) طوال الوقت. لذلك، أيا كان الطعام الجيد (نباتي صرف)، أنا أعطيته لهم لأنه ربما لم يكن لديهم طعام يكفي لفترة طويلة، أو لم يكن لديهم أبدا. كما عندما أعطوني الكثير من هذه الساكيا (فاكهة القشطة)، مثل جوانابانا، شيء مثل هذا. إنه يبدو مثل خصل بوذا هنا، لهذا السبب يسمونه ساكيا، بمعنى "ثمرة بوذا". أعطوني بعض منها وسألت مساعدتي الراهبة، "هل لديهم هذه الفاكهة في كوريا؟" فقالت، "لا، لا يمكننا زرعها". قالت، "جربنا زراعتها، لكنها لم تنمو". فقلت، "حسناً، اجلبي بسرعة هذا وعاء المليء بالفاكهة لتقديمه للراهبات. ليس لدي ما يكفي لكل شخص بمفرده، لكن بوسعهم مشاركته. أخبريهم بذلك ". لأنه ليس لديهم منها.

لأنني أشعر أنه الراهب لا يملك أي شيء: لا عائلة، ولا زوج، لا أطفال، لا زوجة بالفعل، مجرد بعض الطعام (النباتي الصرف) للعيش فقط وليس لديهم ما يكفي. لهذا السبب أعطيهم الهبات. هل هذا مفهوم؟ (نعم.) ليس لأجل الاستحقاق -لا شيء! لا يهمني أي شيء لنفسي. كل شيء هنا، أنا أدرك حقا انه مجرد الوهم. لا شيء لي. لذا، عليك أن تعطي بمثل هذا النوع من الروح، بمحبة. وتقدم المساعدة لأنك تظن بالفعل انهم بحاجة للمساعدة. لا تفكروا في الاستحقاق حتى. بوذا من قال كل ذلك، وأوضح لكم ذلك، لكنكم لا تفكرون بهذه الطريقة. عليك أن تعطوا بكل محبة. ومن ثم سأخبركم أن، الاستحقاق سيكون مضاعفا سواء كان ذلك يهمك ام لا. ولكن إذا كنت تعطي دون محبة وبالتالي انت… لديك بعض الاستحقاق، لكنه ليس ذو جدوى.

ليس الكثير، ما أعطيه لهم. بالطبع، لقد تناولوا الطعام مع التجمع. لكن تناولوا شيئًا جيدًا أعتقد أنه قد لا يحصلون عليه أبدًا، ولم يتذوقوه أبدًا، لأنه في بلدهم أو لأنهم رهبان. لهذا السبب أقول لكم بأنه، عليكم أن تحترموهم. بوسعهم البقاء في الخارج، والعمل، وكسب الكثير من المال مثلكم. وأن يحظوا بزوج، زوجة، أطفال، منزل، وسيارة. لكن لديهم نكران-للذات، لأنهم يؤمنون في البوذا. ويعتقدون أنه كونك راهبًا فهذا هو الطريق إلى التحرر. لأنهم يعتقدون أن طبيعة الحياة هي الزوال على أي حال. أنا أحترم هذا المثل الأعلى. انا احترم أنهم متمسكون بهذا الاعتقاد. لهذا السبب نحن نحترمهم. يتطلب الكثير من إنكار الذات للقيام بذلك. لذلك، لا تقولوا، "نفس الشيء. نفس الشيء، التكريس من قبل المعلمة. إنه نفس الشيء. " لا، ليس نفسه! أنتم تستمتعون بكل شيء. لكن هم لا. هل فهمتم الان؟ (نعم.) لذا، امنحوهم المكانة والاحترام، افسحوا لهم المجال عندما يمشون. افعلوا أي شيء بطريقتك لاحترامهم. لا تفكروا بأنهم مثلكم، تنادونهم "أخي" ، "أختي" نفس المعلمة، نفس التكريس. لا، ليس نفسه. لديهم شيء إضافي.

بغض النظر عن الالتزام بالمبادئ الخمسة، هم يلتزمون بالمبادئ أكثر منكم. العديد من التعاليم أنا لا أقولها لكم لأنكم لستم راهبات ورهبان. غير مسموح لكم بمعرفتها. لأن بعض التعاليم حساسة، لا يمكنك أن تخبرها للعامة. بعضها تفاصيل حقيقية، كيفية الحفاظ على المبادئ. التفاصيل الحقيقية، ليست من الحكمة ان نخيرها للعامة. كما انه، هم محرومون من أشياء كثيرة. لا ينامون بشكل كبير وعلى سرير مريح. ليس الجميع، ما لم يكن مريضا. ويتأملون أكثر منكم بكثير. أنهم بالفعل يحافظون على المبادئ. ويفهمون حقا لماذا أصبحوا رهبان وراهبات، ولماذا يمارسون الروحانية. البعض منكم لا يفهم الأمر، لأنكم مشغولون للغاية بالأمور الخارجية وانتباهكم مُشتت بسبب العائلات أو الوظائف أو كسب لقمة العيش وما زلتم متعلقين بهذا النوع من الحياة. البعض منكم ليس كذلك. أنا لا أقول بأنكم جميعا متعلقون. رغم أنك شخص عادي، فهذا لا يعني أنك لست منفصلا. انا لا أقول ذلك، ولكن أقول أن الكثير منكم لا يزال غير منفصل عن الأشياء التي يحب تناولها، والملابس التي يريد ارتدائها. عدم التعلق يأتي من الداخل. لذا بحال كنت منغمسا أكثر من اللازم في العالم، فمن الصعب فصل نفسك، من الصعب أن يكون لديك وقت للتفكير، وللتركيز على الممارسة الروحية. هذا ما قلته. أنا لا أقصد الحكمة-الروحية، أنا لا أقصد أنه ليس بوسعك أن تصبح بوذا بحال كنت شخصا عادي أو أنك أقل استنارة، ليس بالضرورة.

أنا فقط أحترمهم بسبب مثالهم الأعلى الذي يتمسكون به، عن التخلي الذي يقومون به، وإنكار الذات الذي يحاولون تطبيقه. يحاولون بجد لكي يكونوا أشخاص صالحين، أن يكونوا رهبانا صالحين. إنهم يحاولون، وهذا أمر صعب، لكنهم يحاولون. في هذا العصر المادي الجشع والتطور والمنافسة، ما زالوا يحاولون الحفاظ على هذا. انه أمر صعب. لذا أنا أحترم فيهم هذا الأمر. وعلاوة على ذلك، أشعر بالتعاطف عليهم من اجل الحياة التي يخضعون لها، لأنني أعرف ذلك من خلال تجربتي الخاصة. تحتاج للانضباط، وتحتاج لإرادة قوية للحفاظ على التركيز على الممارسة الروحية وعدم الانحراف من قبل أي وسائل راحة أخرى. هذا صعب، لكنه قابل للتنفيذ. إن كنت بالفعل تسعى وراء التحصيل الروحي، فعليك القيام بذلك. تفعل ذلك فقط، ومن ثم (إنه) أمر طبيعي. لا تشكو، ولا تشعر بأن هذه عبارة عن مشقة. كل ما تعرف بأنه جيد من أجل ممارستك الروحية، عليك أن تقوم به. سوف تقوم به، فقط تقوم به. لن تمانع النوم في خيمة أو النوم على الأرض أو النوم في كوخ صغير بدلا من المنزل. لن تمانع في أي شيء. إن كنت تعلم بأن هذا لصالحك، قم به.

لذلك عندما تُعطي، سواء للرهبان أو دير أو كنيسة أو معابد، قم بذلك، ويجب أن تقوم به بمحبة. يجب أن تتخيل ذلك، بحال لم يكن لديك محبة، يجب أن تتخيل أنه، "حسنًا، كيف سأبدو بحال كنت أنا ذاك الشخص. ليس لدي عائلة معي، ليس لدي أي مظاهر للترف، يجب أن أعيش على الأرض، أصلي في كثير من الأحيان خلال اليوم، ليس لدي أي شيء آخر. محروم من أشياء كثيرة في حياتي. الآن، لنفترض أنني أحب هذا كثيرًا، لكنني راهبة، راهب، لا يمكنني الحصول عليه. أنا أحب هذا كثيرا، ولكن بحال كنت راهب، راهبة الآن، لن أحظى بذلك. " تخيلوا هذا. عندئذٍ ستشعر بالمحبة اتجاه أولئك الأشخاص الذين ضحوا بحياتهم في سبيل هدفهم النبيل، الهدف الأسمى. حينها ستشعر بالمحبة. لأنني أشعر كما لو أنني منهم. هكذا هو الأمر. أشعر كما لو أنني تلك الحشرة، لذلك لا يمكنني قتلها. أشعر كما لو أنني حمامة، لذا يجب أن أقدم لها الطعام (نباتي صرف) . لا بد لي من تقطيعه. إنها لا تحب الخبز فحسب، بل تحب طعام كلابي (النباتي الصرف). هذه الفتاة ذكية، حمامة ذكية، الحمام الصغير. أعطيها خبزًا (نباتي صرف) على السطح بحيث لا تشعر بالخوف من النزول، لكنها تنخفض أكثر لأنه طعام كلاب (نباتي صرف) ملون. حاولت أن تأكله، لكنها كانت قطع كبيرة جدا، لا يمكنها تناوله. لذا، بعد أن رأيت ذلك، قمت بتقطيعه إلى قطع صغيرة جدا في الشارع من أجلها، لأنها تحب تناوله هناك فقط. لا تحب تناوله في الوعاء وعلى السطح. ما العمل؟ لذا وضعت بعض الماء هناك وقطعت الطعام لأن الكرات قاسية من اجل الكلاب، لن هذا مفيد لأسنانهم. ولكن لا بد لي من تقطيعها بحجر في الشارع، لأن هذا هو المكان الذي تريده. أريدها أن تأكل في وعاء نظيف. لكن لا! هي تحب تناولها على الأرض، الملوثة. ماذا على أن أفعل؟ حسناً، طالما كانت تحب ذلك، ذلك هو المكان الذي تذهب إليه. وضعت الطعام على السطح، لكنها لم تأكله. ذهبت إلى الأسفل وكانت تبحث في المكان الذي وضعته به بالأمس، ولم تراه فغادرت. لذا أخذته من السطح، ووضعته في الخارج على الأوساخ من اجلها. هكذا هي تريدها. لديك ما تريد. حتى أنا أعرف شيئا ما أفضل، ولكن إذا كان هذا هو ما تريده أنت، فستحظى به.

افعل ذلك بمحبة. كل شيء يبغي عليك القيام به بمحبة. بحال أعطيت من دون محبة، فإن هذا بلا جدوى، بلا جدوى. حتى عند إعطاء المتسول، يجب ان تتفهم وضعه. ربما لا يسعك ذلك، ولكن على الأقل قم بإعطائه بتعاطف، بكل تواضع، بأفكار حريصة، ومع طاقة جيدة. لا تقل له، " هاك، خذها واذهب" ليس هكذا. المحبة هو جوهر كل عمل تقوم به. من دون محبة أنت مجرد قشرة فارغة. من دون محبة أنت لا شيء. حقا. مهما فعلت، الكثير من الهبات وكل ذلك، فأنت فقط تفتخر امام الناس، لكنك لا تستفيد شيئا. ربما الشخص يتناول الطعام، ويٌشبع نفسه، لكنه لا يشعر بأن ذلك جيدا. لأن الطاقة التي تعطيها ليست ناهضة. وأنت تعطي الكثير من المال، لكنك لا تتلقى شيئا. أنت لا تشعر بالرضا، لا تشعر بالسعادة. لأنه إن كان ذاك الشخص سعيدا وأنت أعطيته بمحبة، فستشعر بالسعادة الغامرة، كما لو كان هذا الشخص هو أنت. وتشعر بالسعادة أكثر من ذاك الشخص. لا يمكن قياس ذلك، لكنني أعرفه.

لذا قبل أن تقدم الهبة لبوذا والسانغا - صورة بوذا أو تمثال بوذا، حسنا، جيد، أو سانغا على قيد الحياة أم لا - لا تأكل قبل أن تقدمه أولاً. لا تتذوقه حتى. "إذا كان ثمة إهمال أو تجاوز في هذه المسألة، عندئذٍ لن يتلقى الميت أي قوة منه ذلك ". يا للهول! يا للهول! إن كنت لا تهتم وفعلت ما قيل هنا، عندها لن يتلقى الميت أي شيء، ولا يهم مقدار ما تفعله. لذا اتسم بالاحترام الشديد. حتى الماء المخصص لغسل الخضار، يجب ألا ترميه على الأرض. بعد أن يأكل بوذا وبعد أن يأكل الناس، ربما، بوسعك القيام بهذا. لكن قبل ذلك-لا. قبل البوذا أو السانغا الذين تقدم لهم، لا تتذوق أي شيء، ولا تأكل. احتفظ به نظيف دائمًا، ومن الأفضل أنت تغطي فمك بكمامة وتقدم لهم الطعام مرتديا القفازات. بحيث لا تلوث الطعام الذي تقدمه لبوذا وبذلك من الممكن نقل الاستحقاق من خلال الطهارة والمحبة لذاك الشخص الميت. لا يمكن سوى للطهارة والمحبة أن تنقل هذه الأشياء المادية إلى الاستحقاق الهائل غير المرئي. الأشياء الملوثة لا يمكنها نقل هذا. انها تماما مثل الأنبوب، أنبوب المياه، بحال تم سدّه من الداخل بمجرد حجر صغير حتى، فإن الماء لن يخرج منه. أو إذا كانت الأنابيب متسخة، سيخرج الماء الموحل، الأصفر والبني، وهو سيء. هل هذا بسيط لفهمه أم لا؟ لأجل هذا، يجب أن تنتبهوا. قدّموا الطعام (النباتي الصرف) أمام تماثيل بوذا أو الراهب، ولا ترموا ماء غسل الخضروات بعيدا. احتفظوا به هناك. ربما في وقت لاحق، لاحقا بعد تناول الطعام. بعد كل وجبة يتم استهلاكها، إما عن طريق سانغا أو ... إذا قمت بتقديم هبة له، بعدها بوسعك رمي المياه. ولا تتذوق الطعام (النباتي الصرف) قبل أن تقديمه إلى البوذا، حتى بوذا المتوفى. لا تتذوق الطعام (النباتي الصرف). قم بتقديمه للراهب أولاً، بكل محبة واحترام. إذا لم تقم بذلك، عندها لن يتلقى الميت أي قوة من هذا. يا إلهي! يتم سدّها، أترون؟ يتم تعطيلها، هذا هو السبب.

" بحال تم الحفاظ على الطهارة بقوة أثناء تقديم الهبات للبوذا والسانغا". سواء كان بوذا لا يزال حيا أو بوذا النيرفانا، "سوف يتلقى المتوفى سٌبع (1\7) الاستحقاق. لذلك، أيها الشيخ، من خلال تقديم الهبات النباتية/ النباتية الصرفة بالنيابة عن الميت الآباء والأمهات، والأقارب الآخرين أثناء القيام بالدعاء الجاد بالنيابة عنهم، فإن كائنات جامبودفيبا تستفيد من كلاهما، الأحياء والأموات. بعد ذلك قيل، مئات الآلاف من الملايين من نايوتاس من أشباح وأرواح جامبودفيبا الذين كانوا في قصر سماء تراياستريمسا، " لقد أخبرتكم، "عقدوا العزم المٌطلق لبلوغ بودي " أي أن يصبحوا بوذا. الأشباح! كل الأشباح والأرواح وحتى الياكاس! ومئات الآلاف من ملايين الأرقام غير المحدودة. كلمة "ناياتا" تعني فترة طويلة، إنها لا تُحصى.

"قدّم شيخ البلاغة العظيم الطاعة وانسحب ". لقد سأل فقط من اجل مصلحة البشر، لم يكن بحاجة لان يعرف. لقد كان الله بالفعل. كان قديس بالفعل، لم يكن بحاجة لكل هذه الهبات ولم يكن بحاجة لمعرفة كل هذا. لم يكن بحاجة لان يعرف. لقد سأل فقط من أجل مصلحة الآخرين. هو كان يعلم ذلك بالفعل. وحتى لو لم يكن يعلم، لم يكن بحاجة لمعرفة ذلك. فهو قد تحرر. مفهوم الآن؟ لذلك، نحن نشكر شيخ البلاغة العظيم هذا أيضًا، وأناندا ومن طرح على بوذا أو بوديساتفا الأسئلة حتى يتمكن هؤلاء الحكماء من الإجابة. لنشكرهم جميعا. شكرا لكم. (شكرا لكم.)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد