بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Our Original Nature Is Love and We Create Problems and Confusion for Ourselves and Others When We Go Against it

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (تشانغ يون) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):

مرحباً، أيتها المعلمة الحبيبة والمحترمة، قمت مؤخراً بإخراج محاضرات المعلمة في الثلاثين سنة الماضية مرة أخرى والاستماع لها بعناية يومياً. ومن خلال تأملي بطريقة (كوان يين) وخبرات الحياة اليومية، ثبت أن كل جملة قالتها المعلمة من الماضي حتى الآن هي عبارة عن تمثيل واقعي للحقيقة.

وقد قرأت كتاب المعلمة الجديد "المحبة هي الحل الوحيد". ويلخص هذا الكتاب محاضرات المعلمة منذ تفشي الوباء، وينصح بأن تحول الناس في العالم إلى الخضرية أمر لا بد منه ويوضح أهمية ذلك! وتأمل المعلمة أن يتحد جميع القادة السياسيين والدينيين لتخفيف أزمة البقاء التي تواجه البشرية اليوم وإنقاذ أمة الحيوانات! وفي هذا الكتاب، قالت المعلمة: "إننا ننقذ ذواتنا العظيمة الرحيمة والمُحبة والحنونة والشبيهة بالله. وجميع كتب الأديان المقدسة تقول لنا هذا، أننا بوذا وأننا يمكن أن نصبح بوذا حالما أردنا ذلك، وأننا أبناء الله".

ومن خلال هذا الكتاب تنقل المعلمة البركات السامية ​ والهدايا السامية. وبعد قراءة هذا المقطع، تأثرت كثيراً لدرجة أنه لم يسعني سوى ذرف الدموع على المعلمة والكائنات الحية! شكراً لك أيتها المعلمة على نِعَمكِ السامية التي تبارك البشرية إلى ما لا نهاية. وعندما كنت أفكر في مشاهد صراع الحيوانات قبل الموت في تأملاتي، يتألم قلبي مرة أخرى، ولم أستطع التوقف عن البكاء. وأشعر بأن جمل الكتاب تم تجميعها بدموع المعلمة! وأشعر حقاً بالأسف تجاه المعلمة! فالمعلمة تتألم! وهي قلقة على البشرية! وهذا الكتاب ثمين جداً ولا يجوز عدم قراءته!

وتشعر المعلمة الحنونة والرحيمة جداً بأمة الحيوانات والبشر. اسرعوا واستيقظوا! وعسى للناس في العالم أن يصلوا بسرعة إلى بوذا والله من أجل البركات ومنحهم القوة العظيمة ليغيروا نظامهم الغذائي ويتحولوا إلى خضريين ويلقوا بعيداً بسكاكين الجزارين ليصبحوا بوذات على الفور. وأتوسل بصدق إلى جميع الآلهة في الكون الأصلي لمساعدة المعلمة على إنجاز مهمتها وحمايتها كي تنعم بالأمان! وأتمنى بكل احترام لفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" المبجلين حظاً سعيداً في عملهم! كما أتمنى بصدق للمعلمة الصحة الممتازة والحظ السعيد في كل شيء والسعادة كل يوم! مع خالص التقدير، (تشانغ يون) من تايوان (فورموزا).

الأخت المخلصة (تشانغ يون): شكراً لكِ على مشاركة رسالتك معنا.

ولدى المعلمة رد لطيف لك: الأخت الحبيبة (تشانغ يون)، كل الأديان تقول لنا أن طبيعتنا الأصلية هي المحبة. وعندما نعمل ضد هذه الطبيعة، نخلق المشاكل والارتباك لأنفسنا وللآخرين. وأحد الأسباب التي جعلتنا نمتلك الوصايا الخمس هي أن نعيش بتناغم مع المحبة. ويجب على البشر أن يعيدوا قلوبهم إلى طريق العيش الرحيم وأن يصبحوا خضريين الآن. لا مزيد من قتل وأكل الكائنات البريئة التي هي في الواقع أقاربنا وأفراد عائلتنا وأصدقائنا. عسى أن تستمتعي وتايوان (فورموزا) المثالية بنِعَم البوذات كل يوم. أحبك".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
1:32:07

الأنوثة السامية

2024-11-19   6335 الآراء
2024-11-19
6335 الآراء
2024-11-19
464 الآراء
2024-11-19
181 الآراء
34:08

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-18   1 الآراء
2024-11-18
1 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد