بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

ذئاب في ثياب حملان: احذروا من دعم الكرملين، الجزء 2 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

لا أستطيع أن ألتزم الصمت، وأغض الطرف وأتظاهر أن الشعب اليوريني (الأوكراني) لا يعاني، لا أستطيع أن أتظاهر بأنكم تتمتعون بالذكاء لإنهاء هذه الحرب بالشكل الصحيح. لا أستطيع أن أتظاهر بأنكم تعلمون كيف تصنعون السلام لحماية البشر - وليس اليورينيين (الأوكرانيين) وحدهم، بل الشعب الأوروبي برمته. دول الاتحاد الأوروبي تأثرت أيضا وأحست بتهديد حقيقي جراء الحرب في يورين (أوكرانيا) - الآن وفي المستقبل البعيد أو القريب، من يدري؟ إن انتصرت روسيا في هذه الحرب، سيشعرون بالفخر، ويتشجعون ويتجرؤون على مهاجمة الدول الأخرى. كلكم تعرفون ذلك.

من في هذا العالم، أي مواطن في هذا العالم، سيثق في أي منكم أيها القادة بعدما نكثتم العهد؟ "أعطونا كل أسلحتكم النووية، وسنتكفل بحمايتكم. سنوقع على ذلك. هذا وعد، لن نعتدي عليكم. أو أي شخص يعتدي عليكم، أو على بلدكم، سوف نحميكم منه." نعم. أعيدوا قراءة كلماتكم. وعودكم التي قطعتموها لأوكرانيا (يورين). أنتم يا رفاق تتراجعون عن كلامكم، مثلما تبتلعون لحم أمة الحيوانات الفاسد كل يوم. لذا، في الواقع، لا ينبغي لأحد أن يتفاجأ بتصريحاتكم المتضاربة، ومواقفكم المتناقضة. إنه لمن الإجحاف أن تحاولوا قيادة الدفة لتلويث عقول الناس وذكائهم. لن ينطلي ذلك على أحد.

وإذا كنتم لا تزالون تتحدثون هكذا، يا إلهي، فإنني أدعوكم للعودة إلى منازلكم. تعلموا من أفراد أمة كلابكم كيفية حماية الآخرين وعدم الأذى بأي شكل من الأشكال. إذا كنا أسوأ من الكلاب، لا ينبغي لنا أن نسمي أنفسنا بشرا، فما بالكم بقادة البشر - يجب أن يسموا قادة الجحيم. لكن حتى في الجحيم، إنهم يعاقبون الأشرار فحسب، المذنبون - لا ينحازون إلى المجرمين. أمثال الكرملين. الكرملين مجرم أعتى من المجرمين العاديين الذين تزجون بهم في السجن لمجرد قتلهم شخص أو اثنين في ظروف مختلفة. لعلهم أجبروا على فعل ذلك، أو لعلهم مجانين، أو ساديين. أو سرقوا شيئا ما، أو تلقوا رشاوى حتى، مبلغ صغير.

لقد عاقبتم أحد كبار قادة الاتحاد الأوروبي لتلقيها رشوة حسنًا، تعرفون أفضل مني. أنا لست سياسية. تعرفون أفضل مني.

لكن فعلكم أسوأ مما فعل ذلك الشخص! ووضعتموها في السجن، وجردتموها من منصبها. لا أدري ماذا عليها أن تتحمل بعد. ما تفعلونه هو الرغبة في رشوة روسيا لابتزاز الشعب اليوريني (الأوكراني) بسلبه أراضيه وتقديمها على طبق من فضة لروسيا والاعتراف، "أوه، نحن مخطئون. لقد كنا مخطئين. نحن آسفون. اغفروا لنا. أرجوكم أن تقبلوا منا هذا العرض." يا إلهي! عار على كل واحد منكم. عار على من لديه مثل هذه الفكرة. في هذه الحالة، لماذا يتعين على أوكرانيا (يورين) الانضمام إلى الناتو؟ فلتعطي الأرض لروسيا وتنعم بالسلام. فكلاهما يريدان تمزيق بلادكم، يريدان تقسيم شعبكم، فما الفرق؟

بالإضافة إلى ذلك، ما الضامن أن بلادكم يورين (أوكرانيا) ستنعم بالسلام، وأن هذه هي قطع الأرض الوحيدة التي تريدها روسيا. لا أحد يفي بوعده، على أي حال. عار على كل واحد منكم لعدم حمايتكم يورين (أوكرانيا) الضعيفة والوقوف في صف الكرملين الشرير والعدواني. عار عليكم. عار على كل واحد منكم! أعلم أنني أعرض نفسي للخطر بقولي كل هذا. لكن أنا أعيش سلفا في الخطر. لا يمكنني أن أكون بأمان طالما أن العالم لا ينعم بالأمان. لست وحدي من ستخسر الأمان، لا أحد سينعم بالأمان، إذا ما اندلعت الحرب في مكان ما. لا أحد سينعم بالأمان في هذه الحرب بين روسيا ويورين (أوكرانيا).

لا أستطيع أن ألتزم الصمت، وأغض الطرف وأتظاهر أن الشعب اليوريني (الأوكراني) لا يعاني، لا أستطيع أن أتظاهر بأنكم تتمتعون بالذكاء لإنهاء هذه الحرب بالشكل الصحيح. لا أستطيع أن أتظاهر بأنكم تعلمون كيف تصنعون السلام لحماية البشر - وليس اليورينيين (الأوكرانيين) وحدهم، بل الشعب الأوروبي برمته. دول الاتحاد الأوروبي تأثرت أيضا وأحست بتهديد حقيقي جراء الحرب في يورين (أوكرانيا) - الآن وفي المستقبل البعيد أو القريب، من يدري؟ إن انتصرت روسيا في هذه الحرب، سيشعرون بالفخر، ويتشجعون ويتجرؤون على مهاجمة الدول الأخرى. كلكم تعرفون ذلك. لست بحاجة لأن أصبح سياسية لمعرفة كل هذا، حتى الأطفال يمكنهم إخباركم بذلك.

Media Report from The Independent – Aug. 8, 2023, Olena Zelenska: إذا انتصر المعتدي اليوم، سيكون أسوأ سيناريو تشهده البشرية جمعاء. هذا سيعني أنه لا يوجد رادع عالمي. هذا سيعني أن أي شخص لديه القوة، والقدرة المالية الكافية يمكنه فعل ما يريد في هذا العالم. هناك دول تقلل من شأن التهديد الروسي، ويحسبون انهم بمنأى عنه. لكن هذا غير صحيح، عندما يكون هناك مثل هذا الإرهابي القوي في العالم، لا (أحد) يستطيع أن يشعر بالأمان التام.

لذا، إذا وقع مكروه لأوروبا، من سيضحك على غبائكم، وحماقتكم، وتفكيركم الشرير المشابه لتفكير الكرملين؟ سترون أي نوع من العقاب ستنالون من عند الله - في الجحيم! أنا لا أهددكم. أنا فقط أقول لكم الحقيقة، الحقيقة المنطقية - حتى الأطفال بوسعهم فهمها.

لو حدث هذا لبلدكم، هل سيروقكم ذلك؟ أن يقتحم رجل صاحب عضلات قوية منزلك ويغتصب زوجتك، وابنتك، واطفالك؟ ويسلبك محصولك؟ هل سيروقكم أن يدمر منازلكم، وقراكم، ومدنكم؟ وفوق ذلك كله عليك أن تعطيهم أرضك حتى تتمكن من الانضمام إلى جماعة أخرى عديمة الفائدة وعاجزة، وضعيفة وجبانة. هل كان سيروقكم ذلك؟ هل تريدون أن يحدث أمر كهذا لبلدكم؟ إذا كانت الإجابة "لا"، فضع حدا لمثل هذه الأفكار الحمقاء والعدوانية. توقفوا عن دعم المعتدين، الوحوش المفترسة، وحاولوا مساعدة الضعيف، والمحتاج - الشخص الذي يحتاج إلى المساعدة. هذا ما يريد سكان العالم قوله لكم.

Media Report from WION – Feb. 27, 2022, Mohammed Saleh: الآلاف من أكثر من 50 دولة خرجوا إلى الشوارع للمطالبة بإحلال السلام في أوكرانيا وفرض عقوبات أكثر صرامة لردع روسيا.

أنا فقط أعبر عن رأيهم. أنا فقط أعبر عن احتجاجهم، وبالطبع، عن صوت الشعب اليوريني (الأوكراني) الذين لن يوافقوا إطلاقا على هذه الفكرة العدوانية واللصوصية. على الرغم من أن الشعب اليوريني (الأوكراني) لا تربطني به أي صلة، ليسوا أقاربي، انا لا اعرفهم، لكنني على يقين من أنهم سيحتجون. مثلما أعلم أن سكان العالم سيحتجون أيضا. لذا، حذاري. والاتحاد الأوروبي، خذوا حذركم. العالم، خذوا حذركم. إذا كنتم تؤيدون الكرملين، سيأتي عليكم الدور ويحتل بلدكم بالقوة ويسلبكم ارضكم. سيقتلون شعبكم، ويخطفون أطفالكم ويغتصبون أي شخص يقع في طريقهم علانية، ويبثون ذلك على تلفزيونهم الحكومي، التلفزيون الروسي. نعم! وهل تؤيدون ذلك؟ هل تؤيدون كل هذا؟ يا للهول! أي نوع من الأشياء تأكلون كل يوم؟ لابد وأنكم غذاء للشياطين.

وكلكم يعلم أن الكرملين يخسر. فلماذا تدعمونهم الآن؟ ختاما، كلمة أخيرة: أوقفوا هذا العدوان بكل أشكاله: في السر أو في العلن.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (2/2)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد