بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

نعمة الله والصلاة العالمية من أجل تغيير عالمي شامل

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

سألته قبل ذلك، أنه بحال لم أطعمه، هل كان يفضل الأسماك أم لا. "الأسماك أفضل لك، أليس كذلك؟" قال: "لا، لا. لا." قلت، "أنت لا تحب الأسماك؟ الأسماك الطازجة؟ ظننتم يا رفاق، الطيور، وتحبون الأسماك. لهذا السبب تأكلونهم. (صحيح.) فقال: "لا، لا!" وسألني، "هل أنت، نفسك، تحبين الأسماك الطازجة؟" (مذهل) قلت، "لا! بالطبع لا. لكن أنا إنسان. لم أخلق لألتهم الأسماك. لكن ظننت أنكم خلقتم لالتهام الأسماك." قال: "لا، ليس لدينا خيار. علينا أن نأكل الأسماك، لكنه طعام نتن." (أوه. مذهل.) "إنه ليس جيداً. علينا التهامه للبقاء أحياء فحسب." (أوه.) شعرت عندئذ بالسوء الشديد. [...]

قلت، "إذاً، هل تتذكر أي شيء جيد فعلته، لكي تقابلني اليوم وتراني؟ حتى أنك تأكل من يدي. اضطررت لتقطيع العديد من أرغفة الخبز من أجلك لإطعامك. هل تذكر، كيف حالفك الحظ لهذه الدرجة؟" فقال لي، "لقد قدمنا بعض التبرعات، لصالح قضيتك." (أوه.) قلت، "أوه، مذهل. هذا جيد جداً." لكن هذا ليس في نفس الحياة. بل في حياة مختلفة. […]

إنها أخبار جيدة جدًا أن الرئيس السابق ترامب، على الرغم من كل هذه الصعاب، والكثير من المضايقات التي تنهال عليه، لا يزال يحاول جاهدًا أن يرغب في العمل من أجل بلده والعالم كرئيس. ففي هذا المنصب، يمكنك أن تفعل أكثر بكثير من مجرد كونك مواطنًا عاديًا. إذن، إنها أخبار جيدة جدًا، اخبار جيدة جدا. (نعم يا معلمة.) أتمنى أن يفوز. أتمنى أن يصبح رئيسا للمرة الثانية. مرحى! رئيس! مرحى! (مرحى! نحن نأمل ذلك.) [...]

Host: يوم الأحد 20 نوفمبر 2022 تكرمت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) بالتحدث إلى أعضاء فريق سوبريم ماستر تي في مشاركة وإياهم بعضا من وقتها الثمين للإجابة على الأسئلة المتعلقة بالحياة الماضية والكارما. كما تحدث الفريق عن الإعلان الأخير من الولايات المتحدة فيما يخص ترشح معالي دونالد ترامب للرئاسة ثانية، إضافة لبعض الأخبار الإيجابية من أوكرانيا (يورين)، وغيرها المزيد.

( فيما يتعلق بالحياة الماضية، قيل لي قصة عن طائر ودودة. التقى الطائر بالدودة في إحدى حيواتهم السابقة، وأصبحا زوجان بشريان في الحياة الحالية. ) هل هذه قصة حقيقية؟ (نعم، إنها قصة حقيقية. هما والداي.) من الدودة؟ (أعتقد أنه والدي. وأمي هي الطائر). طائر ودودة. أوه، الطائر التهم الدودة واضطرت للعودة، أليس كذلك؟ (نعم.) معاً. (نعم.) أوه، دودة مسكينة. وطير مسكين التهم الدودة الخطأ! [...]

كيف تعرف ذلك؟ (هما أخبراني بهذه القصة.) من الذي أخبرك، والدتك أو والدك؟ (نعم، أمي رأت الحيوات الماضية وشاركت القصة. وثمة سؤالان: كيف يمكننا ان نعرف حياتنا الماضية؟ وكيف تعمل الروابط بين الناس الحياة تلو الأخرى؟) أوه، مذهل. انه أمر معقد. [...] لا تقلق بشأن الحياة الماضية. ما الفائدة من تذكر الحياة الماضية؟ لا يمكنك تغيير شيء. سأخبرك عن إحدى الحيوات الماضية. (نعم، يا معلمة.) أشياء تخص حياتي الماضية. (أوه، رائع! نعم!) إحدى الحيوات.

لقد كنت أطعم أمة الطيور. كما أخبرتكم. (نعم، يا معلمة.) جاؤوا إلى منزلي حتى أنهم أرادوا الدخول إلى المنزل. (أوه.) […] أبرزها كانت أمة طيور النورس. يأتون دائماً ويخبرونني بأشياء جيدة أو، "أوه، احذري من هذا الأمر،" وأشياء من هذا القبيل.

كما أن القطة تريد أن تخبرني كذلك، وفرد الثعلب، وأفراد أمم الطيور الأخرى - الصغيرة والكبيرة منها. وحتى أمة العناكب - إن لم يكن بوسع الكبار الدخول، يدخل الصغار. يمكنهم الدخول عبر الفتحة في النوافذ، أو من تحت الباب. يخبرونني بالعديد من الأمور كل يوم، ولكن غالباً أشياء متشابهة أو نفس الأمور- أشياء مهمة. لذا، أقول، "حسناً، حسناً، سمعت كل ذلك." [...]

ذات يوم، كان لدي بعض الأسئلة بشأن شعور مزعج انتابني، أو نوع من الشعور بالتعلق جاءني من شخص ما. لم أسأل أحداً. قلت فقط، "لما، لما يزعجني كل هذا؟ دعوني وشأني فحسب." بعد ذلك جاء ملك أمة طيور النورس في تلك المنطقة (مذهل) جاء وقال لي، "أوه، ليس بسببك. بل بسبب ذاك الشخص. إنها كارما العالم التي تخطط لتزعجك." (أوه.) قلت، "حسناً، حسنا. لقد خمنت ذلك." هذا دائماً بسبب كارما العالم. إنها مثل المانترا يستمروا بإخباري بها.

فقلت، "من أنت، على أي حال؟" [...] آه، نيو. اسمه "نيو". فقلت، "قم بتهجئته." فقال "ن-ي-و". (مذهل.) قلت، "أوه. هل انت جديد؟ أم أنني لم أعرف اسمك من قبل؟" فقال "لا، لا. لقد عرفت اسمي. أنا ملك طيور النورس في هذه المنطقة." فقلت، "أوه، ولكن آخر مرة، عندما جئت أول مرة، عرّفتني بنفسك، اسمك هو ‘أن ــ يو‘" يو. (نعم.) قلت، "أجل." قال لي، "آه، يبدو أنه نفسه. لذا، اختصرت الاسم وجعلته بسيطا من أجلك." يقصد، اختصره وجعله بسيطاً. فقلت، "آه، أجل، أجل، فهمت الآن." "ن- ي- و" و "ن- و". يبدو نفسه، مثل "جديد." (نعم، يا معلمة.) […]

فقلت، "حسناً، حسناً. لا بأس. لماذا أنت لطيف جداً معي؟" إنه كائن جيد جداً. قال: "لأنك تساعدينا في بعض الأيام الباردة. ونحن في غاية الامتنان." قلت، "أوه، هذا من دواعي سروري. أنا أحب القيام بذلك. أنا أحب القيام بذلك." [...]

قلت، "هل تحب الفواكه؟ أي فواكه معينة؟" قال، "لا، نحن لا نحبها." لأنهم في بعض الأيام لا يأتون ويبقي الطعام حتى اليوم التالي. [...] عندما لم يأتوا، سألت نيو، "لماذا لم تأتوا بالأمس يا رفاق؟ ماذا حدث؟ هل لديكم طعام أفضل بمكان آخر؟ أو أن أحدا آخر أطعمكم؟" قال: لا، لا. فقلت: إذاً ماذا أكلتم؟ قال لي، "القمامة".

أوه. (أوه!) كان الأمر فظيع بالنسبة لي. شعرت بقرصة، وخزت بشرتي. قلت: "أنا ما كنت لآكل من القمامة. لماذا عليكم أن تأكلوا القمامة؟" كما أن فرد الثعلب كان يبلغني أحياناً الشيء ذاته بحال لم يأت ويتناول الطعام الذي أضعه بالخارج. قال إنه أكل من القمامة. (أوه.) وشعرت بالفزع الشديد. شعرت بالأسف الشديد. تخيلوا لو كان علينا أكل القمامة. (نعم، يا معلمة. مفهوم، يا معلمة.) [...]

قلت، "لكنني آسفة جداً. ليس لدي الوقت دائماً لإطعامكم يا رفاق طوال الوقت" أخبرت نيو، الملك. قلت، "أنا آسفة، حياتي مجنونة. ليس لدي وقت منتظم، حتى من أجلي. لذا، بحال لم أطعمكم بما يكفي أو لم آتي في الوقت المحدد، عندما تكونون جائعين، لأنكم تأتون أحياناً في مجموعات مختلفة ومنفصلة ... " أحياناً يأتون بأعداد كبيرة. لكن لاحقاً، البعض يأتون متأخرين. علمت لاحقًا بذلك، واحتفظت ببعض الطعام للمتأخرين. كما لو كان لديهم حراس. هم يقفون في الاتجاهات الأربعة، لا يأكلون ويحرسونه. (أوه. مذهل.)

لاحقاً، لاحظت وعرفت، ومن ثم، فرد طائر واحد كان دائماً، كل يوم، ربما يتناوبون أم لا، لم أسأل عن ذلك، لكن كلما كانوا يرونني، عندما يعلمون بأنني استيقظت، يمكنهم الشعور بذلك. وبالتالي على الفور ينادون بعضهم البعض. بنغمة عالية، شيء مثل "إيه، إييه، إييه." (أوه.) ليس لدي موهبة لذلك. وبالتالي ثمة دائماً فرد واحد من الطيور البحرية يقف وينادي. وطائر آخر ينادي كذلك، لكن بلغة مختلفة. [...]

لذا، أكلوا ولم يتوانوا. حتى الحمام أكل، وأكل، وأكل، بسرعة، وبسرعة، ثم طاروا بعيداً. مكان الطعام جيد ونظيف دائماً. تناولوا كل شيء. لم يتبق شيء على الإطلاق. بحال تبقى القليل، فالحمام والطيور الصغيرة تأتي لاحقاً وتنظفها بالكامل. إنه لأمر رائع. (مذهل.) [...]

وهكذا قلت، "حسناً، بحال لم أطعمكم جيداً، ربما ما زلتم تلتهمون الأسماك؟ يعجبكم ذلك على أي حال لأنكم طيور نورس، عادة تأكلون الأسماك، أليس كذلك؟ أنتم تفضلونها، أليس كذلك؟ أنا آسفة لأنني لا أستطيع إطعامكم الأسماك." فقال: "لا، لا، طعامك يساعد كثيراً". (أوه.) أنا أكرر بالضبط ما قاله. لا كلمة أقل ولا أكثر. (نعم، يا معلمة.) إن كنتم بحاجة إلى التوضيح فسأفعل، لكن عادة أكرر نفس الكلام كما قال لأنه واضح جداً. يتحدثون بسرعة وببساطة، لكن بدقة شديدة. (نعم، يا معلمة.) [...]

ثم قلت، "أتساءل من تكونون لي. لماذا احبكم كثيرا يا رفاق؟ كلما اراكم أشعر بالكثير من المحبة تجاهكم. أشعر أنكم جميلون وأنقياء جداً وأبرياء ورائعون. أنا أحبكم حقاً. حتى لو لم اركم، لكني أعلم أنكم تأكلون من طعامي في الخارج، أنا أحب ذلك كثيرا. أنا حقا أشعر بالسعادة لإطعامكم. أخبرني ما إذا كنت تتذكر من تكون لي." (أوه.)

وهكذا قال لي، "لقد كان ذلك منذ زمن بعيد، في حياة أخرى." أوه، أولا وقبل كل شيء. بالطبع، كنت أعرف القليل، لكني أردت فقط معرفة ما إذا كان أفراد أمة الحيوانات، يتذكرون أي شيء. (أوه. نعم، يا معلمة.) لكني مندهشة، معظمهم، يتذكرون، أفضل منا. (أوه، مذهل!) [...]

سألته على أي حال، هل تتذكر ما الذي جعلك تصبح طائراً او من اي سماء جئت؟ فقال، " من سماء نجمية ذات مستوى متدني جداً." فقلت، "ما هي؟ ولماذا أصبحت طائرا إذاً؟ لماذا أصبحتم يا رفاق طيور؟" فقال: "أوه، لأننا قمنا بتكدير صفو السلام." قلت، "مهلاً، لا تستخدم هذه الكلمات الفلسفية. قل لي ماذا فعلت؟ ما الأشياء السيئة التي اقترفتها؟" (أوه) "تكدير صفو السلام." هذا بسيط جداً.

أنا أعلم أنهم اقترفوا أشياء سيئة، لذا قلت، "ليس هكذا فحسب." فقال لي: "كنا قطاع طرق. كنا لصوص." (يا للهول!) [...] قلت: "هل قتلت أحداً؟" فقال: "لا، لا، لا. سرقنا أموالهم فحسب." كان ذلك في إحدى الحيوات. قلت، "يا للهول. إذاً، الآن، أنا أطعم مجرمين؟ لكن بعد ذلك، كيف حالفك الحظ لتعثر على طعام جيد من يدي، لأني ..."

سألته قبل ذلك، أنه بحال لم أطعمه، هل كان يفضل الأسماك أم لا. "الأسماك أفضل لك، أليس كذلك؟" قال: "لا، لا. لا." قلت، "أنت لا تحب الأسماك؟ الأسماك الطازجة؟ ظننتم يا رفاق، الطيور، وتحبون الأسماك. لهذا السبب تأكلونهم. " (صحيح.) فقال: "لا، لا!" وسألني، "هل أنت، نفسك، تحبين الأسماك الطازجة؟" (مذهل) قلت، "لا! بالطبع لا. لكن أنا إنسان. لم أخلق لألتهم الأسماك. لكن ظننت أنكم خلقتم لالتهام الأسماك." قال: "لا، ليس لدينا خيار. علينا أن نأكل الأسماك، لكنه طعام نتن." (أوه. مذهل.) "إنه ليس جيداً. علينا التهامه للبقاء أحياء فحسب." (أوه.) شعرت عندئذ بالسوء الشديد. يا إلهي. فقلت، "حسناً. حسناً. أنا آسفة لأنه يجب عليكم التهام الأسماك لكنكم لا تحبون ذلك." فقال: "لا تقلقي، طعامك يساعد كثيراً." [...]

فقلت، "حسناً. على الأقل لم تقتل أحداً، وكان ذلك جيداً. لكن كيف لم تذهب للجحيم بسبب كل ذلك؟" قال، "أوه، نحن لم نسرق كثيراً ولم نكن نضرب الناس أو ما شابه. فعلنا ما بوسعنا بهدوء، وليس بوحشية شديدة. كما أننا تُبنا. ولم يعد لدينا عمل - كان علينا البقاء على قيد الحياة من أجل العائلة وما إلى ذلك. لذا، اضطررنا للسرقة لكنا نشعر بالسوء الشديد. لذا، تساهلت معنا السماء نوعاً ما." (أوه.)

قلت، "إذاً، هل تتذكر أي شيء جيد فعلته، لكي تقابلني اليوم وتراني؟ حتى أنك تأكل من يدي. اضطررت لتقطيع العديد من أرغفة الخبز من أجلك لإطعامك. هل تذكر، كيف حالفك الحظ لهذه الدرجة؟" فقال لي، "لقد قدمنا بعض التبرعات، لصالح قضيتك." (أوه.) قلت، "أوه، مذهل. هذا جيد جداً." لكن هذا ليس في نفس الحياة. بل في حياة مختلفة.

بعد السرقة، في الحياة التالية، أقسموا على فعل أشياء أفضل. (مفهوم. صحيح.) قبل أن يموتوا، تابوا. ونذروا بأن لا يؤذوا الناس أبداً، أو يسرقوا أشياء منهم، أو يتسببوا في جعلهم قلقين أو حزينين من خلال فقدان الممتلكات. إذاً، في حياة أخرى ... ليس الحياة التالية، بل حياة ما أخرى، بعد ذلك أصبحوا عمال - اجتهدوا بالعمل. (أوه، صحيح، نعم.)

قلت، "هل تبرعتم لي، إذاً؟ هل تذكر ذلك؟" قال: "نعم، أنا أذكر ذلك." [...] فقال لي إنه عمل على سر ما... قال "مستخدمي إنترنت سريين ينتمون لمعتقدك." قلت، "أوه، جميل. كيف فعلت ذلك؟" فقال، "أصلحنا معبدك. منزلك - معبدك. (واو.) وتلاميذك كانوا قلقين للغاية، لأنهم لم يكن لديهم المال الكافي لاستكمال عملية الإصلاح، فتبرعنا لذلك." (أوه.)

قلت، "أوه، كنت غنيا أو ما شابه؟" فقال: "لا، لا. تبرعنا براتب أربعة أشهر. لذلك، لم يكن عليهم أن يدفعوا لنا، واستخدموا تلك الأموال، وبعض التبرعات الصغيرة الأخرى، لإصلاح منزلك ". (واو.) قلت: هل هو بيتي؟ منزل خاص؟" قال، "أوه، منزلك، لكنه أشبه بالمعبد." بمعنى أنه أشبه بالأشرم. (نعم يا معلمة. مفهوم، يا معلمة.) قلت، "نعم. أحسنت. وطوبى لك." (نعم.) وبالتالي، يمكنك هذه المرة أخذ الطعام من يدي. قال: "لكننا ممتنون جدًا على هذه الفرصة، فرصة رؤيتك."

والآن، بعد أن قال كل هذه الأشياء... أتذكر أيضًا، بالطبع، قبل وبعد. وشعرت بالحزن قليلا. قليل من الحزن. لأنه في الأصل، أنا فقط أطعمتهم بدافع من المحبة. لم أفكر في شيء. (نعم يا معلمة.) بعد أن ذكرني وأخبرني بهذه القصة، وتذكرت، شعرت بالحزن. قلت، "إذن، الأمر ليس حقًا بدافع من محبتي، أليس كذلك؟" يبدو الأمر كما لو أنني مدينة له بشيء - أنا مدينة لهم بشيء، لذلك لا بد لي من إطعامهم. أشعر بشيء من خيبة الأمل. اعتقدت انه بدافع محبتي.

لا يهم. في كل مرة أطعمهم، كنت أقول، "اذكروا الله. هذا من عند الله. أنا فقط أنفذ مشيئة الله ونعمته. عليكم أن تشكروا الله دوما." لست متأكدًا مما إذا كانوا قد قالوا شكرًا. فقلت، "احمد لله على هذا الطعام الذي سمحت لي بتقديمه لهم." ورجاء باركهم فلا يضطروا للتجسد بهيئة أمة الطيور مرة أخرى والاضطرار لتناول الأسماك التي لا يحبون مذاقها. (نعم).

لم أكن أعرف أنهم لا يحبون الأسماك. الحق أقول لكم. (صحيح.) اعتقدت أنهم ولدوا هكذا، وطعامهم الأسماك. (نعم.) أنا لا أدينهم أو ما شابه. (ظننا ذلك أيضًا.) لذا سألتهم بعد ذلك، "لكن إذا كنتم تلتهمون الكثير من أمة الأسماك، ألن يؤدي ذلك لأن تزداد كارماكم سوءا؟" فقال لي: "لا، لا. لأن هذه الأسماك لديهم الكثير من الكارما." كانت تلك كلماته. [...]

وهذا ما حدث، لذلك شعرت بالحزن قليلا. قلت، يا إلهي، تلميذي من قبِل تبرّعهم، ليس أنا من طلبت ذلك. وأرادوا إصلاحه، ليس هذا ما أردت. وما زلت مضطرة للدفع. لا يزال يتعين عليهم المجيء، ولا بد لي من إطعامهم. قبل ذلك، كنت أطعمهم فقط بدافع من محبتي النقية وبهجتي، لكن بعد أن سمعت ذلك، قلت، "يا إلهي. إذن، هل هذا ما يجب أن أدفعه؟ لم يعد الأمر يبدو نبيلا للغاية. (أوه) ليس بنفس القدر كما السابق."

لكني ما زلت أحبهم كثيرا. ما زلت أشعر بسعادة غامرة لرؤيتهم يأكلون. أنا فقط أشعر بالقليل من خيبة الأمل بأن إطعامهم لم يعد بدافع نقي تماما، ليس حبا غير مشروط مئة في المائة. (نعم. نعم يا معلمة.) الآن، إنه أشبه بالتشابك مع بعض الكارما من الماضي. على الرغم من أنها لم تكن كارماي. (صحيح.) [...]

قلت، "حسنًا، بعد هذه الحياة، هل تعرف المستقبل ايضا هل تعلم الى اين انت ذاهب؟ ستعود لتتجسد في هيئة أمة طيور النورس أو أية أمة حيوانات مرة أخرى، أو ستذهب إلى إحدى الجنات السفلى أم إلى الجحيم، أم ماذا؟" فقال: "لا، لا. لا مشكلة." قلت، "ماذا تعني "لا مشكلة؟" هل ستذهب إلى الجنة؟" قال، "نعم. بقي لدي الكثير من الاستحقاق." (أوه. واو.)

وقلت، "نعم، بسبب تبرعك. صح؟ نعم. الآن أنت تمر بفترة كارماك السوداء. أمن تسد دين الكارما السوداء للسرقة. لكنك بعد ذلك ستذهب إلى الجنة. سأبذل قصارى جهدي للتدخل ولمساعدتك في أن تتحرر إلى الأبد، ولا تعود مضطرا للذهاب إلى الجنة السفلى من ثم التجسد مرة أخرى." (واو.) وقلت، "حتى لو ذهبت إلى الجنة السفلى، لعدم توفر ما يكفي من الاستحقاق الجيد للذهاب لمستوى أعلى، سأحاول مساعدتك هناك أيضًا." لذلك كنا كلانا سعداء. الآن، أنا سعيدة بسداد ديوني مع الكثير من المحبة.

حتى كارما الكثير من الحيوات الأخرى تأتي دائمًا وتتشبث بك. لا يمكنك الهروب، حتى لو كنت معلما. (نعم، معلمة. يا للهول، نعم.) إذا لم تعد قط إلى العالم مرة أخرى، بالطبع، سيزول كل شيء. والدين باقٍ، في مكان ما، كما لو كان محفوظا داخل خزنة. وفي حال عدت، إلى المكان الذي وقعت فيه هذه الأشياء، ثم عليك أن تعيش من جديد وتعاني من بعض الكارما مرة أخرى. (نعم. مفهوم، يا معلمة.) لحسن الحظ لم يكن أنا من طلب ذلك. لا اعرف ماذا يجب أن أعطيهم غير ذلك. أو، فيما لو كان لدي ما يكفي من الاستحقاق للحصول على الطعام لتقديمه لهم. (مفهوم. نعم يا معلمة.)

في الواقع، كل يوم أشكر الله، الله سبحانه وتعالى، ثم أشكر جميع من شارك بإعداد وجبتي. وأشكر جميع القديسين والحكماء، والمعلمين في كل مكان على استحقاقهم الذي أرث قليلا منه، أو أنهم يكرمون بعطاءهم لي حتى أتمكن من تناول تلك الوجبة. وربما جميعهم لديهم كل ما يحتاجونه. عسى أن يلين تلاميذهم ليتغيروا، ويتعلموا، ويتحرروا. عسى أن تنال الكائنات الصالحة كل ما يستحقونه، وفقا لنعمة الله. وعسى أن تتحول كل الكائنات الشريرة إلى كائنات صالحة. وعسى أن يتحول هذا العالم إلى جنة نباتية ومفعمة بالسلام، عالم مليء بالنور، وبالطبع - عالم متحرر. (نعم.)

لذا، هل ترون؟ ما المغزى من تذكر حياة الماضي؟ لقد أجبتكم. (نعم، يا معلمة.) [...]

أي شيء آخر تريدون أن تخبروني به؟ ( نعم. أعلن الرئيس السابق دونالد ترامب أنه سوف يرشح نفسه مرة ثانية لمنصب رئيس الولايات المتحدة في عام 2024. أعلن ليلة 14 نوفمبر أنه سيسعى ليكون المُرشّح الجمهوري لمنصب الرئاسة. )

" Media Report from ABC News – Nov. 15, 2022 President Trump: من أجل جعل أمريكا عظيمة واستعادة مجدها، أنا أعلن الليلة ترشيحي لمنصب رئيس الولايات المتحدة. معا سوف ندحر أكثر القوى فسادا ونرسخ المصالح التي يمكن تخيلها. بلدنا في حالة مروعة. نحن في ورطة خطيرة. هذه ليست مهمة مرشح تقليدي أو سياسي - هذه مهمة لحركة عظيمة تجسد شجاعة، وثقة وروح الشعب الأمريكي. "

نعم، أنا متأكد من أنهم سيوافقون. لا أحد أفضل منه، في رأيي المتواضع. (نعم.) هذا جيد. إنها أخبار جيدة جدًا أن الرئيس السابق ترامب، على الرغم من كل هذه الصعاب، والكثير من المضايقات التي تنهال عليه، لا يزال يحاول جاهدًا أن يرغب في العمل من أجل بلده والعالم كرئيس. ففي هذا المنصب، يمكنك أن تفعل أكثر بكثير من مجرد كونك مواطنًا عاديًا. إذن، إنها أخبار جيدة جدًا، اخبار جيدة جدا. (نعم يا معلمة.) أتمنى أن يفوز. أتمنى أن يصبح رئيسا للمرة الثانية. مرحى! رئيس! مرحى! (مرحى! نحن نأمل ذلك.)

أنا حقا أتمنى أن ينجح لأنه سيحقق لأمريكا وضعا أفضل، وللعالم أيضًا، سيصبح مكانا أفضل، سيغدو في وضع أفضل. (نعم يا معلمة.) أوافق، على أي حال. وآمل أن توافقوا أنتم أيضًا. (نعم، موافقون. نعم.) ونحن نصلي. نحن نصلي له بهدوء وندعمه. أفضل من صنع الكثير من الجلبة.

الآخرون، إذا وافقوا ودعموه، يجب أن يفعلوا ذلك بشكل علني. ليس لدينا الكثير من التسهيلات أو القدرة على دعمه بالطريقة التي ينبغي. لكن الأمريكيين، هناك الكثيرون، عشرات الملايين يحبونه. يجب أن يدعموه علانية بأي طريقة ممكنة. (نعم يا معلمة. نحن نوافقك الرأي.) نحن ندعمه بهدوء في قلبنا ونصلي ونتمنى له أن يصبح الرئيس مرة أخرى. (نعم يا معلمة.)

لا يمكن أن يكون الأمر أسوأ. حتى لو لم يجعل الأمر أفضل، لن يسهم بجعله أسوأ، مما هو عليه الآن - لأمريكا وللعالم أيضًا. (نعم. صحح، يا معلمة. نعم.) يا إلهي. بعد أن خرج من الرئاسة، ترون كيف أصبح الوضع. (نعم.) ازدادت معدلات التضخم كثيرا، وارتفعت الأسعار بشكل صاروخي، إضافة للحروب والمجاعة في كل مكان. (نعم يا معلمة.) والمزيد والمزيد من الكوارث، وكل كذلك.

لا أعتقد أنه يستطيع جعل الوضع أسوأ. والفرصة تكمن في أنه سيجعل الوضع أفضل. (نعم.) سبق وقلت لكم إذا أصبح بايدن رئيسًا، ستفقد أمريكا ثقة المجتمع الدولي. أتذكرون؟ (نعم يا معلمة.) وهل تحقق ذلك؟ (نعم.) هل صار ذلك حقيقية؟ (نعم. بالضبط). بوتين لم يعد يريد التحدث إليه. الرئيس شي جين بينغ لا يرغب بالتحدث معه. والرئيس كيم جونغ أون يهدد أمريكا أينما كان، بل إن روسيا حتى هددت أمريكا كذلك من قبل. (نعم) إلخ.

لذا، بتم تعلمون الآن. نتمنى له التوفيق. حظا موفقا. (نعم يا معلمة.) نتمنى لأمريكا كل التوفيق كي تحظى بالرئيس ترامب كزعيم لها مرة أخرى. هذا كل ما يمكنني قوله.

هل من شيء آخر يا أحبتي؟ ( نعم، يا معلمة. بعض الأخبار عن استكشاف الفضاء. أطلقت ناسا مؤخرًا صاروخ "أرتميس"، مع برنامج مستدام لعيش البشر على القمر في غضون السنوات العشر القادمة. إذن، هذه مجرد بعض الأخبار الشيقة. تم إرسال تمثال لعرض الملابس كأول رحلة تجريبية لكبسولة "الجبار". الإطلاق يوم الأربعاء ومن المقرر أن يعود إلى الأرض، في 11 ديسمبر. )

"Media Report from NBC News – Nov. 16, 2022 Tom Costello (m) : كان ذلك قبل الساعة الثانية صباحًا بقليل في ليلة صافية من ليالي فلوريدا.

Reporter (m): وانطلق ارتميس الأول. نرتقي معا بالعودة إلى القمر وما بعده.

Tom Costello (m) : أقوى صاروخ في تاريخ ناسا يصيح في الحياة، قعقعة المباني والنوافذ، متوجها إلى مدار غير مأهول لمدة 26 يومًا حول القمر وراسما المسار ليوم واحد طويل وعميق. على متن المركبة، دمى الاختبار من شأنها أن تسجل قوى التسارع والتعرض للإشعاع، مع رواد الفضاء على متن المركبة الرحلة القادمة حول القمر في عام 2024، ثم الهبوط في عام 2025. العام المقبل تخطط ناسا تسمية رواد الفضاء لأول عودة أمريكية إلى القمر منذ 50 عامًا، كما ستتابع مهمة أرتميس حيث توقفت أبولو. "

( فقط بعض الأخبار ذات المواضيع المختلفة. ) هل تحبون أن تعيشوا على سطح القمر؟ (لا أظن ذلك.) أنا لا أعرف لماذا يرنون عاليا. فأنا لا أرى أية أشجار، أو أي شيء مثير للاهتمام فوق. أو علينا إحضار كل شيء، على ما أعتقد. (نعم.) مثل الهجرة. (نعم.) هذا إن كان لا يزال لدينا أي شيء نحضره. (نعم.) في المستقبل القريب، إذا بقي لدينا أي شيء لتحقيق الاستدامة على القمر.

هناك رجل واحد يمتلك القمر. ادعى أنه يمتلك القمر فما من غيره ادعى ذلك - مع وجود ثغرة في مكان ما. وبعد ذلك، بدأ يبيع أراضي على القمر بسعر باهظ. إذا كنتم ترغبون في الشراء، يمكنكم العثور عليه وشراء قطعة. في حال كان عليكم الذهاب للعيش هناك. من يدري؟ (نعم.)

ليس الأمر أن العلماء يريدون أن يعيش الناس على القمر، لكن في وضع كوضع أرضنا، عالمنا يتدهور. وهذا هو السبب وراء شعورهم بالقلق. (نعم يا معلمة.) وإيلون ماسك يريد أيضًا اصطحاب الناس إلى المريخ حتى. إذاً، لدينا كوكبان نتطلع إلى أن يكونا وطننا. نرنو لذلك. ما زلتم يافعين. ربما تسافرون إلى هناك لكنني لا أعتقد أنني سأعيش لأشهد ذلك اليوم. لا. في غضون عشر سنوات؟ لا أدري ما إذا كان هناك الكثير من الناس يرغبون في السفر أم لا. آمل أن نعثر على ما يكفي من الماء إذا حفرنا في أعماق القمر أو ما شابه. ثم نبدأ بزراعة الأشجار والفاكهة والخضروات وما إلى ذلك. هذا حسن، لما لا؟ بوسعنا أن نحاول.

لكن الأفضل هو إصلاح هذا الكوكب. لدينا كل شيء هنا. (نعم، يا معلمة. بالضبط.) إذا توقفنا عن تدميره، لدينا مكان جميل يمكننا أن نسميه منزلا طوال الوقت. (نعم يا معلمة.)

هذه أخبار تبعث على الأمل. نحن لا نعرف ذلك بعد لذلك لا يمكننا أن نسميها أخبار إيجابية. (صحيح.) لكنه مجرد وعد. أنتم لا تعرفون حتى إذا كان سيتحقق. (هذا صحيح. يا معلمة.) تمامًا مثلما يريد إيلون ماسك أن يجعل الناس يستعمرون المريخ. آمل أن نتمكن من العيش هناك. ربما علينا حفر كهوف في أعماق الأرض لتجنب الحرارة الشديدة والرياح والرمال، كما في الصحراء الكبرى.

لقد زرت إحدى الدول العربية. إنها بيئة قاسية حقًا. لا يوجد غير الرمال. (نعم.) هناك بعض الأشجار الصغيرة جدا والمتفرقة. أمة بقية المنطقة ففارغة لا يوجد فيها غير الرمال. الرمال في كل مكان. (نعم.) أنت لا ترى ما تراه في أمريكا، أو تايوان (فورموزا) أو هونغ كونغ حتى. (صحيح.) هونغ كونغ رغم أن فيها الكثير من المباني الشاهقة لكن على الأقل ما زلت ترى الأشجار حولك. (نعم يا معلمة.) بعض الجبال بعض الوديان لا تزال خضراء، غير مأهولة، لم يمسسها بشر.

لكن في مثل هذا البلد العربي - لا يوجد شيء. ويعيش الناس هناك. لديهم شوارع. ومتاجر، على جانبي الطريق، وهم يعيشون، ويبيعون. الجميع يتجولون هنا وهناك. لقد اعتادوا على ذلك. خلا ذلك، لحاولوا الهجرة إلى إلى بلد، تكثر فيه الخضرة. [...]

في دبي على سبيل المثال، إنها واحدة من المناطق التي لا تنمو فيها أشجار. بضع أشجار. القليل جدا وفي أماكن متفرقة. القليل جدا في بعض المناطق السكنية الغنية. لديهم بعض الأشجار. لكن ليس كل المناطق الغنية يوجد فيها أشجار. مجرد أشجار صغيرة جدًا وليست كثيفة، كالتي نراها عادة في أوروبا أو في أي مكان آخر خارج الدول العربية. كلها رمال. (نعم يا معلمة.) لكن الناس يعيشون سعداء. [...]

تقدّم الحكومة للمواطنين في دبي كل ما يحتاجونه. أليس هذا شيئًا رائعًا؟ (نعم، هو كذلك). على عكس ما سمعنا في أماكن أخرى، حيث الحكومات فاسدة في العديد من البلدان الأخرى - يسرقون أموال الشعب، ويجبرونهم على دفع ما يفوق قدرتهم على الدفع. ويتركون الشعب يتضور جوعا، أو يعاني من شح في كافة العناصر الأساسية للبقاء على قيد الحياة. (نعم يا معلمة. نعم.) لذلك، كانت منطقة جيدة. (نعم.).

حسنًا، إذا حظيت كل دولة في العالم بمثل هذه الأنظمة، لقنعوا بالعيش مع أي رئيس يأتيهم. ولا داعي ليكون ترامب أو أي شخص. الجميع سيكونون بخير. (نعم. نعم يا معلمة.) إذا أحسنت الحكومات رعاية مواطنيها كما هو الحال في دبي، فهذا حسن، بوسع الرئيس ترامب التقاعد ولعب الغولف وقتما يحب أو الإقامة في مار لاغو، ومشاهدة التلفزيون والأفلام وأكل الفشار أثناء مشاهدة سوبريم ماستر تي في، برنامج بين المعلمة والتلاميذ، فلاي إن نيوز أو أيا كان.

أنا حقا أتمنى لعالمنا أن ينعم بمثل هذه الحكومات النظيفة وغير الفاسدة، التي تعتني حقًا بمواطنيها، فيختفي الخوف، وعدم المبالاة ومظاهر الجريمة. (نعم يا معلمة.) […] أشعر بالأسف على هذا العالم ليس مكانًا جيدًا على الإطلاق. ليس خطأ أحد إذا ارتكبوا جرائم، كالسرقة مثلا. (نعم يا معلمة.) ليس هذا بالأمر اللطيف الذي يقوم به المرء ولا ينبغي التشجيع عليه. ومع ذلك، إنها ليست بجريمة كبرى مقارنة بما تفعله بعض الحكومات أو الأشخاص الآخرين الذين يقومون بعمليات سطو كبيرة. لأن لديهم القوة، ويعرفون الكيفية، أو متصلون بأشخاص ذوي نفوذ في الحكومة. (الصحيح.) أحيانا من قمة الهرم حتى. (نعم يا معلمة.) بحسب الأخبار. الأمر حقًا كذلك. هذا العالم الذي نعيش فيه مُفعَم بالحزن والمآسي.

لا أعرف متى سيتغير. وحدها بركة الله قادرة على جعله أفضل. نحن نبذل قصارى جهدنا فقط لإعلام الناس، للصلاة من أجل العالم، لفعل ما في وسعنا لجعل حياة البعض أفضل بعض المحتاجين - من خلال مساهمتنا الصغيرة لجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لكني أريده أن يتغيرًا كليًا - وأن ينعم الجميع ما يكفي من كل شيء (نعم يا معلمة.) تماما مثل مواطني دبي. لا يرعون مواطنيهم فحسب، حكومة دبي توفر كذلك وظائف للأجانب. يذهب الجميع إلى هناك للعمل وإرسال الأموال إلى عائلاتهم في الوطن، في البلدان الفقيرة الأخرى. (نعم يا معلمة.) لذلك، إنه شيء جيد جدًا. إذا كانت الحكومة رشيدة، لن يعود ذلك بالخير على مواطنيها فحسب بل وعلى العالم أجمع بطريقة من الطرق. (نعم يا معلمة.) […]

حسنا يا أعزائي، هل من شيء آخر؟ ( نعم يا معلمة. قام رئيس الوزراء البريطاني الجديد سوناك بأول زيارة له إلى كييف يوم السبت، كان ذلك بالأمس. وتعهد بالاستمرار بدعم يورين (أوكرانيا) ) طوبى له. طوبى ليورين (أوكرانيا) ( كما أعلن أيضا أن بريطانيا ستوفر 50 مليون جنيه استرليني جديد كمساعدة ليورين (أوكرانيا) )

" Media Report from The Guardian News – Nov. 19, 2022 Rishi Sunak (m): هذا العام وحده قدمنا 2.3 مليار جنيه كدعم عسكري، وسنفعل الشيء نفسه مرة أخرى العام المقبل. "

طوبى له. نعم. طوبى له. يورين (أوكرانيا) بحاجة لكل المساعدة الممكنة، لأنهم تحملوا حربا لا مبرر لها. (نعم يا معلمة.) وشعبهم يعاني الأمرّين، ولأنهم اضطروا للرحيل، للفرار، أو الموت، أو المعاناة، أو الجراح في الحرب، مع عدم قدرتهم على القيام بالكثير من الزراعة، ليس بالقدر الذي كان عليه من قبل. وهكذا، فإن اقتصادهم متدهور، ينفقون كل شيء على الحرب، لا يستطيعون حتى إنتاج أي شيء - فالعديد من المزارعين انضموا لصفوف الجيش. فهم لا يحبون أن تغزوهم روسيا، بدون سبب. (نعم.)

لكن الحرب لا تقتل الناس فحسب، بل تقتل الاقتصاد، والزراعة، وكل مُنتَج يُبقي المواطنين أحياء في ذلك البلد، كما تؤثر على العالم بأسره. إذا لم ينتجوا ما يكفي، من الحبوب أو الزيت، عندها سيعاني العالم من نقص. (نعم.) هذا يسهم بشكل أكبر في تجويع العالم. (نعم يا معلمة.)

لهذا السبب لا أحب الحرب على الإطلاق. كانت الحرب في أولاك (فيتنام) فظيعة أيضًا. دمر العامل البرتقالي (مركّب كيميائي) الكثير من الحقول. لأنهم لا يريدون ممن يسمون الفيت تسونغ الاختباء في ذلك الوقت، أو حصاد المحاصيل، والنجاة بأنفسهم للاستمرار في حرب العصابات. (نعم.)

" Courtesy of Timeline - World History Documentaries – Nov. 7, 2018 Don Blackburn (m): أحد الأشياء التي فعلناها كان إفراغنا البراميل مما قالوا أنه مبيد حشري لقتل البعوض هنا حتى لا يصاب الناس بالملاريا. لكن اتضح أنها تحتوي العامل البرتقالي، ديوكسين.

VO: العامل البرتقالي ومبيدات الأعشاب الأخرى كانت الأسلحة الأكثر تدميرا في حرب فيتنام. أكثر من 80 مليون لتر من مبيدات الأعشاب الديوكسين تم رشها في جنوب فيتنام بين الأعوام 1961-1971 اليوم أكثر من 3 ملايين فيتنامي يعانون من السموم والإعاقات والأمراض. "

لذلك، استخدموا العامل البرتقالي لتدمير العديد من المزارع، كما أضر ذلك بالناس ومن جاورهم. (نعم يا معلمة.) كانت الإصابات مروعة.

" Courtesy of Timeline - World History Documentaries – Nov. 7, 2018 Narrator (m): توفي الأب بسرطان الأمعاء منذ ما يقرب من 20 عامًا. الأم عضو في أقلية باكو العرقية، خضعت لعملية استئصال رحم بسبب السرطان. الديوكسين في العامل البرتقالي أضر بكي فان باك، 24 عاما، أثناء حمل والدته. معافى عقليا، سجن في جسده الذي دمره الديوكسين. يحتاج بكي فان باك إلى رعاية مستمرة. والدته هي المعيل الوحيد له. العديد من العائلات في آلوي كل أطفالهم ولدوا بعد استخدام السموم في الحرب. لا توجد عائلة واحدة لم تشهد تدمير السموم في زمن الحرب. "

أتذكر الصورة التي صدمت العالم بأسره. تلك الفتاة الصغيرة التي عانت جراء قنابل النابالم، كانت عارية تجري في الشارع، وتتلوى من الألم. (نعم يا معلمة.) وربما بسبب ذلك، وضعت الحرب أوزارها بسرعة. فالناس لا يحبون هذا النوع من المعاناة. (نعم يا معلمة.) في ذلك الوقت، لم تكن المعلومات متاحة بسهولة كما هو الحال اليوم. ولكن حتى صورة واحدة لتلك الفتاة هزت العالم بأسره، وغيرت تاريخ أولاك (فيتنام) كذلك. لذلك، وضعت الحرب أوزارها بسرعة أيضًا، كأحد الأسباب، فلا أحد يستطيع تحمل تلك الصورة.

تصوروا، على غرار ذلك، أو أسوأ منه في كل مكان في أثناء الحرب وحاليا في يورين (أوكرانيا) كذلك. فقط أثناء الحرب ليس لدى الناس فرصة لالتقاط الصور أو تصوير الفيديو وإرساله، ليس بقدر ما كان ينبغي. (مفهوم، يا معلمة.) ولكن حتى مع وجود معلومات أقل بكثير، رأينا مناظر غاية في الفظاعة ثم صور الحرب في يورين (أوكرانيا). (نعم يا معلمة.)

لهذا أكره الحرب. أفعل كل ما بوسعي لدعم السلام. ولتوضيح نيتنا أننا لا نحب الحرب، لا ندعم الحرب، لا نريد أية حروب. ليس من الضروري أن يعاني البشر من الحروب على الإطلاق. (نعم يا معلمة.) ما الداعي للحروب؟ إذا قام كل بلد برعاية مواطنيهم وفعلوا ما بوسعهم لإنتاج المستلزمات الأساسية للعالم ليستمتعوا بها، سيكون ذلك كافيًا. لماذا عليهم غزو دولة أخرى من أجل ذرائع واهية وشريرة؟ ما من ذريعة فيها خير، تبرر خلق الحرب من لا شيء، كما هو الحال في يورين (أوكرانيا) (نعم يا معلمة.)

حسنا، جيد جدا، يواصل رئيس الوزراء ريشي سوناك السير على خطى سلفه بوريس جونسون. (نعم يا معلمة.)

هل من شيء آخر يا حبي؟ ( نعم يا معلمة. روسيا ويورين (أوكرانيا) وافقتا على تمديد اتفاق تصدير الحبوب لمدة 120 يومًا أخرى. وأشاد زعماء العالم بالاتفاق للمساعدة في "تجنيب العالم نقص الغذاء" في وقت حرج. )

هذا جيد. على الأقل بعض الأخبار الإيجابية. (نعم.) في ذلك السيناريو الأسوأ للحرب. (نعم يا معلمة.) فالطعام لا ينبغي أن يستخدم كسلاح. سبق وأخبرتكم. (نعم يا معلمة.) هذا جيد، لأن العالم يضغط بشدة على الكرملين، فكان عليهم الموافقة على ذلك. هذا جيد. من الجيد أيضًا أن تغدو الأوضاع أفضل بطريقة أو بأخرى. بطريقة ما نصلي أكثر ويورين (أوكرانيا) سوف تنعم بوضع أفضل. (نعم.)

يورين، وليس أوكرانيا. لقد نسيت… يورين. "U" أنت سيد نفسك. (نعم يا معلمة.) "U" الشعب سيد نفسه. "U" الشعب ينعم بالسيادة. هذه هي الطريقة الحقة. إنها الطريقة التي تريدها السماء. توحيد المجتمع العالمي بأسره، إنها فكرة جيدة جدًا أن نكون معا ونتحد ونعيش معًا بسلام، ولكن ليس من خلال الرغبة في الاتحاد مع بعض الدول نقصف وندمر كل المدن ونقتل أكبر عدد ممكن من الناس، ونسلبهم منتجاتهم وأطفالهم وشعبهم ونمارس عليهم شتى أشكال التعذيب، والقتل وغيره. هذه ليست طريقة لنتوحد. لا مبرر. (نعم بالضبط يا معلمة. نعم يا معلمة.)

هل من شيء آخر؟

" Media Report from Nmas – June 18, 2022 Reporter (f): سكان تامبيكو (تاماوليباس) في شمال المكسيك لديهم إيمان عميق الجذور أن كائنات فضائية تقوم برعايتهم وقد زاروهم أيضًا.

Reporter (m): يدعي أهل تامبيكو أن كائنات فضائية تكفلت بحمايتهم لعقود من هجمة الأعاصير.

Reporter (f): فمثلا، في 16 أغسطس 2021، مسار إعصار جريس تم تحويله، والذي كان سيؤثر كعاصفة استوائية ولكن تم تحويلها ثم بعد ذلك تطورت إلى إعصار، مؤثرا على ولاية فيراكروز المجاورة. الجدير بالذكر أن آخر إعصار وصل إلى اليابسة في تامبيكو كان إينيس في عام 1966. بعد ذلك، كل الأعاصير انتهى الأمر بها بتغيير مسارها.

Reporter (m): هذا هو السبب أنه في تلك السنوات نشأت أسطورة مع إيمان أن هناك قاعدة لكائنات فضائية تبعد 1.3 كيلومتر من كاسر الأمواج على شاطئ ميرامار.

Reporter 2 (m): أيضا في خليج المكسيك رأوا أضواء غريبة تحت البحر، وحتى أضواء طائرة في سمائنا، هنا في الجزء الجنوبي من تاماوليباس. "

( نعم. بعض الأخبار المتنوعة. هناك مدينتان ساحليتان في المكسيك، وهما ماديرو وتامبيكو، سكانهما يؤمنون أن ثمة كائنات دنيوية أخرى تعيش تحت الماء هناك وتساعد على حمايتهم من أحداث الطقس الضارة. على سبيل المثال، مؤخرًا غيرت عاصفة استوائية مسارها وحادت عن تلك المنطقة، ويرجع السكان ذلك إلى مساعدة هذه الكائنات على تحييد تكوينات الطقس المدمرة ... لذلك، إبقاء العواصف الاستوائية بعيدة عن تلك المنطقة في الخمسين سنة المنصرمة. )

أينما وجدت السماء عذرا جيدا، من قبيل بعض الناس الفاضلين الذين يعيشون هناك، أينما وجدوا عذرا، هم دائما يساعدون البشر لتجنب كارثة ما أو جعل حياتهم أفضل - حتى لو لم يكن جميع السكان في تلك المنطقة فاضلون أو أخيار، بل بعض الأشخاص فقط. (واو.) ثمة قول مأثور أنه إذا كان هناك فقط عشرة فاضلين يعيشون في مجتمع ما، هذا المجتمع سينجو من عقاب السماء. (واو. نعم.) شيء كهذا. (نعم يا معلمة.) أتذكرون ذلك؟ سبق وقلته لكم يا رفاق. (نعم يا معلمة.)

لذا، هذا جيد. وبوسع بعض الناس أن يروا أن السماء تساعد، فمثلا، تساعد يورين (أوكرانيا)، لأن العديد من المعجزات تحدث، من قبيل لماذا لم تصب القذائف الروسية الهدف، بل سقطت في مكان آخر. (نعم يا معلمة. هذا صحيح. نعم.) كثيرا ما حدث ذلك - ليس مرة أو مرتين. (نعم. صحيح.) والجنود اليورينيون (الأوكرانيون) عددهم أقل في الغالب. لكنهم استمروا وحققوا الانتصارات. (نعم.)

بالطبع، إنها معاناة كبيرة. يا ليتهم لا يضطرون للانتصار. فقط يتركونهم يعيشون في سلام وينتجون الغذاء للعالم. (نعم يا معلمة.) إنهم يقومون بعملهم المفعم بالخير. إنهم لا يقترفون أي خطأ. لذا، لا أحد يجب أن يغزو بلادهم ويعيث بها فسادا. (نعم. هذا صحيح. صحيح. نعم يا معلمة.) لذا دعوهم يكونون أسياد أنفسهم. لذلك، يورين هو اسم جيد لذلك البلد. سألت السماء إذا كانت تسمح لنا بتسميتها يورين. قالوا: "بالطبع. نعم."

لكنها ليست بلدي، لا يمكننا تغيير الاسم رسميًا. نحن فقط نطلق عليهم هذا الاسم على سبيل تمني الخير لهم. تمنى الخير لهم. (نعم، مفهوم، يا معلمة.) لا ضرر. تمامًا كالناس، كنجوم السينما - لديهم أسماء فنية، أو الفنانون لديهم أسماء فنية. (نعم يا معلمة.) لا يستخدمون دائمًا أسمائهم الحقيقية.

أنا أيضًا لدي اسم فني: تشينغ هاي. إنه ليس الاسم الذي أطلق علي يوم ولدت. لا بأس أيضًا. لا ضرر. إنه جيد. كله مقدر. (نعم يا معلمة.) لذلك، عندما تشاهدون كل هذه التنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا - كل شيء في مكانه. لماذا لدي هذا الاسم على سبيل المثال. (نعم يا معلمة.) ولماذا فعلت ذلك، ولماذا افعل هذا أو أقول هذا، وذاك. كل شيء مقدر، ليكون ذلك اسمي. لم أطلب ذلك. كل شيء مرتب. أنا فقط أمشي خطوة تلو الأخرى. كل شيء مرتب على هذا النحو.

هل من شيء اخر يا أعزائي؟ (لا، يا معلمة.) جيد. حظينا بما يكفي لهذا اليوم. ليبارككم الرب. الله يحبكم. (شكرا لك يا معلمة. بارك الله فيك يا معلمة.) وأنا أحبكم حبا جما. وأنا أقدر مساعدتكم من أجل هذا العالم، من خلال العمل لصالح سوبريم ماستر تي في طوال الوقت، جميعكم. ليس بعضكم، بل كل الناس في كل مكان في العالم ممن يعملون للمساعدة في استمرار سوبريم ماستر تي في.

ستنعمون باستحقاق هائل، بالرغم من أنكم لا تفكرون في ذلك أو تطلبونه. العديد من أجيالكم سيستفيدون أيضا. لأن هذا العمل الهدف منه مساعدة العالم كله الذي ترونه، ليس فقط مجموعة واحدة في مكان ما، أو عائلاتكم أو أصدقائكم أو حيواناتكم الأليفة المفضلة أو أي شيء. إنه لمساعدة العالم كله، بغض النظر عن العقيدة والعرق والثروة والشهرة - بغض النظر عن أي شيء. نحن فقط نساعد أي شخص يتيح لنا مساعدته، وأي شخص يمكننا مساعدته. (نعم يا معلمة.) لذا، فإن استحقاقكم هائل وعملكم حقًا، رائع جدا. انه عمل ضخم. شكرًا لكم. (شكرا لك يا معلمة.)

حفظكم الله حتى نتمكن من الاستمرار في تعزيز عملنا. (شكرا لك يا معلمة. حفظ الله المعلمة أيضًا.) [...] عسى أن تسدد السماء خطاكم. (شكرا لك على وقتك. شكرا لك يا معلمة.) شكرا لكم يا أحبائي. تشاو. (وداعا. تصبحين على خير يا معلمة.)

Host: ننحني بامتنان عميق إلى المعلمة الأكثر رحمة لتعليمنا ممارسة الخدمة النبيلة وغير المشروطة. الفرصة لمتابعة طريق المحبة الكونية واللطف مجزية مثل الثمار التي تحملها، والتي بدورها تغذي كل الحياة من حولنا. بنعمة الله، عسى لجميع المواطنين في العالم أن يستفيدوا قريبا من الحكومات التي تحكم بشفافية، وخير ورحمة - مُذيبة المعاناة والأحزان من حياتنا. مع تمنياتنا للمعلمة المُحبة السلام والأمان، وأن تظل بخير دائمًا، في الحماية الهائلة للسموات العليا.

لمعرفة المزيد عن طبيعة الكارما، وأي الأعمال مدمرة أكثر لكوكبنا، انتظرونا يوم الأحد، 4 ديسمبر 2022، ضمن سلسلة بين المعلمة والتلاميذ، لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، للاطلاع، يرجى الرجوع إلى حلقات الأخبار العاجلة ذات الصلة أو سلسلة مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ، من قبيل:

فلاي إن نيوز:

قدروا رفق الله بكم وأنصتوا لوصاياه

النباتيون الفاضلون ستحميهم قوة الله

بين المعلمة والتلاميذ:

تأمل المعلمة السامية تشينغ هاي المكثف هو لحماية العالم

عمل المعلمة السامية تشينغ هاي الشجاع من أجل العالم

أتمنى أن ينتصر الصالحون

استعد قوة محبتك ورحمتك

الملاك الساقط

الأفعى داخل البشر

يجب على الحكومات التمسك بالأخلاق والكرامة

لماذا يعاني الطيبون في هذا العالم؟

إلخ…

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-01
214 الآراء
6:06

Promoting Veganism Is Incredibly Important Now

2024-11-01   85 الآراء
2024-11-01
85 الآراء
2024-11-01
118 الآراء
2024-11-01
106 الآراء
2024-11-01
206 الآراء
2024-10-31
379 الآراء
8:33

Earthquake Relief Aid in Peru

2024-10-31   340 الآراء
2024-10-31
340 الآراء
2024-10-31
768 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد